الصفحه ٤٣٤ : أوأل ثم أبدلت الهمزة التي بعد الواو واوا ثم أدغم وكلا
القولين خطأ ؛ لأن حكم الهمزة السّاكنة الواقعة بعد
الصفحه ٤٨٣ : استثقلوا الخروج من كسر إلى ضمّ لازم وهذا في حكمه ولا بدّ في الحكم الذي
ذكرناه من تقييد الياء وبالفتحة ؛ لأن
الصفحه ٤٩٧ :
وأمّا فعل يفعل
من هذا الباب فلا يجيء من هذا أصلا ، وإنّما تفتح عينه في لأجل حرف الحلق ويبقى
حكم
الصفحه ٥٠٣ :
: قد ذكرنا حكم
الفعل المشدّد نحو : مدّ وشدّ وردّ ، وعلى قياسه يجب أن يكون استردّ واقشعرّ ؛ لأن
الأصل
الصفحه ٥٢٦ : والانقلاب وما في حكمه وكون
الحرف ينكسر في حال والإمالة للإمالة.
السّبب
الأول : الياء الكائنة
قبل الألف
الصفحه ١٢ : بينهما ، مثل :
«ينال التلميذ والتلميذة الحم والثّناء ، إذا ثابرا على الدرس والاجتهاد».
وحكم ما بعد
حرف
الصفحه ١٣ : عشر والثاني عشر ،
ومررت بالحادي عشر والثاني عشر».
حكم العدد مع المعدود
إن كان العدد (واحدا)
أو
الصفحه ٢٠ :
وحكم الجملة أن
تكون مبنية ، فإن سلط عليها عامل كان محلها الرفع أو النصب أو الجر على حسب
العامل
الصفحه ٢٢ : إليه ، فالفضل
في اللغة معناه الزيادة).
وحكمها : أنها
منصوبة دائما حيثما وقعت ، مثل : «يحترم الناس
الصفحه ٣٠ :
وقرأ الأدب على
عبد الرحيم بن العصار ، والفقه على الشيخ أبي حكم إبراهيم بن دينار النهاوندي
الصفحه ٣٢ : بالقيام ، لأن
حكم
الصفحه ٣٣ : القيام ، ولست آمرا زيدا بالقيام ، حتى لو لم يقم لم
يلزم المخاطب القيام ، لأن هذا هو حكم «مع» لا.
ومن
الصفحه ٤٣ : بصدقه ما سح سحاب بوابله
وودقه.
أما بعد ؛ فإن
علم العربية من أجل العلوم فائدة ، وأفضلها عائدة ، وحكمة
الصفحه ٥٠ : ءا غير فاحش القول ، تفيض الحكمة
على لسانه في أكثر شعره ، ولد في بادية البحرين وتنقل في بقاع نجد.
اتصل
الصفحه ٥٤ : .
والرابع
: أنّ الحركة
والحرف يكونان في المبنيّ ، وقد تزول حركة المعرب بالوقف مع الحكم بإعرابه ، وقد
يكون