الصفحه ١٨٩ :
باب المفعول به
قد ذكرنا في
باب الفاعل علّة انتصاب المفعول ، والكلام في هذا الباب في أقسام الفعل
الصفحه ٢٧٦ : : (وَادْخُلُوا الْبابَ
سُجَّداً وَقُولُوا حِطَّةٌ) [البقرة : ٥٨] وقال في آية اخرى : (وَقُولُوا حِطَّةٌ
الصفحه ٣٧٢ :
باب ما يجوز في ضرورة الشعر (١)
اعلم أن ضرورة
إقامة الوزن تدعو إلى جواز ما تمهّد في القواعد
الصفحه ٣٩٣ :
باب الخطاب
حرف الخطاب
الكاف في ذاك ، وقد دللنا على أنّها حرف في باب المعرفة فإن قيل : فكيف تثنّى
الصفحه ٤٩٧ :
وأمّا فعل يفعل
من هذا الباب فلا يجيء من هذا أصلا ، وإنّما تفتح عينه في لأجل حرف الحلق ويبقى
حكم
الصفحه ٧١ : مروان الذي وجد عنده المكانة ويسر العيش. وتوفي
في الحجاز هو وعكرمة مولى ابن عباس في نفس اليوم فقيل : (مات
الصفحه ١٥٨ :
: [الطويل]
فلو أنّك في
يوم الرخاء سألتني
فراقك لم
أبخل وأنت صديق
الصفحه ٣٧٨ : لقومه من بني الحرث بن كعب وكان قائدهم في يوم الكلاب الثاني. وهو
من أهل بيت عريق في الشعر في الجاهلية
الصفحه ٢٣٩ : (إِذا
نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ ،)
أي في يومها.
٧ ـ السّببيّة
والتّعليل ، كقوله تعالى
الصفحه ١١١ : يكون الأمير يوم الجمعة. فيروى بالنصب على تقدير : أخطب أكوان الأمير يوم
الجمعة. ف (يوما) ههنا خبر ، وفي
الصفحه ١٢٦ : تقديم الخبر
فيه على الاسم إذ كان فعلا في الجملة فحاله متوسّطة بين (كان) وبين (ما).
واحتجّ من أجاز
الصفحه ٤٢٩ : جمعتها في : (لم يأتنا سهو) ، وقد جمعت في : (اليوم
تنساه) وفي : (سألتمونيها) وفي : (اسلتمونيها) وفي : (يا
الصفحه ١٦٦ : المصدر ؛ لأنه غير عامل ههنا ، وكذلك لا آمر بالمعروف يوم
الجمعة إن أعملت آمرا نوّنته وإن لم تعمله لم
الصفحه ٢٩٩ : ، والأصل : ليس إيّاي فحصل في الحكاية شذوذ من وجهين ، وحكي عن بعضهم أنّه
قيل له : إليك ، فقال : إليّ أي
الصفحه ٤٣٣ :
فصل في زيادة الهمزة
إذا وقعت الهمزة
أوّلا وبعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها وأكثر ما يقضى بذلك