الصفحه ٣٢٨ : لانصرف إذ ليس فيه سوى التعريف.
مسألة
: فأمّا يربوع
ونظائره فينصرف إذ ليس في الأفعال يفعول.
مسألة
الصفحه ٢١٦ :
عرف موضعها بقي عملها بعد حذفها كما في ربّ مع الواو والمذهب الأوّل أقوى ؛ لأن
حرف الجرّ ضعيف فلا يبقى
الصفحه ٩٠ : .
وأمّا : (قنّسرين)
و (يبرين) فمن العرب من يجريه مجرى عشرين ، ومنهم من يجعله بالياء في كلّ حال
ويجعل النون
الصفحه ٤٩١ :
فصل في حذف الألف
القياس أن لا
تحذف ؛ لأنها في غاية الخفّة وهي جارية مجرى النّفس لا تنقطع على
الصفحه ٥٤٤ :
فصل في القسم الأول
وهو على ضربين
: إبدال وزيادة.
فالإبدال كجعل
الألف ياء في الخط وهذا له شرطان
الصفحه ٢٠٢ : ، وقيل : التقدير
: (قد حصرت) (١).
__________________
(١) تتأخر الحال عن
عاملها وجوبا في أحد عشر موضعا
الصفحه ٢٩٤ :
فصل
: فأمّا ما عمله
في المضمر فجائز ؛ لأن مضمره ليس بلفظ بل هو النيّة فإمّا يقع موقع المضمر فقولهم
الصفحه ١٨٧ : (١).
__________________
(١) ينوب عن المصدر ـ
فيعطى حكمه في كونه منصوبا على أنه مفعول مطلق ـ اثنا عشر شيئا
١ ـ اسم المصدر ، نحو
الصفحه ٢١٥ : يعنون أنّ حكم الشيئين واحد لعلّة تضادّهما بل بين الضدّين معنى
يشتركان فيه.
فصل
: وبنيت على
السكون
الصفحه ٤٩٠ : حذفت الهمزة الأولى لما تقدّم.
والثالث
: شيّئ مثل صديق
واصدقاء ثم حذفت الهمزة أيضا.
وفيها قول رابع
الصفحه ١٦٨ : ؛ ولهذا قد لزمت في بعض المواضع كما تلزم الصلة نحو قولهم : يا
أيّها الرجل ، وكقولهم : مررت بخلف الأحمر
الصفحه ٢٣١ : بمنادى ، وقد جاء الحذف في : يا ابن عمي ، ويا ابن أمّي ، ويا ابن صاحبي
، وفيه أيضا الوجوه التي ذكرت في
الصفحه ٢٤٥ :
__________________
(١) الباء لها ثلاثة عشر معنىً :
١ ـ الالصاق وهو المعنى الأصليّ لها. وهذا
الصفحه ٣١٧ : في الموصولات وحكي عن بعض العرب قبضت الخمسة العشر
الدرهم ولا يقاس عليه.
وقال الكوفيّون
الألف واللام
الصفحه ٢٥٢ :
الأصول.
فصل
: وتدخل (منذ)
على الزمن الحاضر فتجرّه كقولك : أنت عندنا منذ اليوم وتقدّر ب (في) وتكون حرف