الصفحه ٥٣٠ :
باب مخارج الحروف وعددها وصفاتها
اعلم أنّ مخرج
كلّ حرف ما ينقطع الحرف عنده من الحلق والفم
الصفحه ٤٠٨ :
باب جمع التكسير (١)
وحدّه كلّ اسم
جمع تغيّر فيه لفظ واحده ومن هنا يسمّى تكسيرا لتغيّر هيئة واحده
الصفحه ٢١٢ : : (عليّ عشرة إلا تسعة) ثّم على ذلك نقص واحدا
إلى أنّ قال : (إلا واحدا) لزمه خمسة دراهم ولك في تحقيق ذلك
الصفحه ٢٨٠ : : ١٣٥] ، ومنه قول القائل : كنت بالبصرة آكل السمك أو التمر أو اللحم
، أي : في أزمنه متفرقة ولم يرد الشك
الصفحه ٤٨٨ :
باب ما حذف على خلاف القياس
اعلم أنّ هذا
الباب يقتصر فيه على المسموع ولا يقاس إذ لا علّة تقتضي
الصفحه ٢٥٤ : : (تراث
وتجاه وتهمة وتخمة) ولمّا كانت بدلا عن بدل اختصّت لضعفها باسم الله تعالى خاصّة ؛
لأنه أكثر في باب
الصفحه ١٦٤ : كالاسم المركب في باب
العدد كخمسة عشر والمركب يبنى لتضمنه معنى الحرف.
والثالث
: أنّ (لا) في
هذا الباب
الصفحه ٣٠٩ : ؛ ولذلك تحذف في الوصل ، وقد جاءت في الشعر مع الوصل على إجراء الوصل مجرى
الوقف وقرأ به نافع في بعض المواضع
الصفحه ٢٥١ :
باب (مذ ، ومنذ)
وهما حرفان في
موضع واسمان في موضع ؛ فإذا كان معناهما (في) فهما حرفان ، وإذا كان
الصفحه ٣٧٦ :
: ويجوز له
تخفيف المشدّد ، وذلك في القوافي كقول امرئ القيس : [المتقارب]
تحرّقت الأرض واليوم قر
ومنها
الصفحه ٢٤٢ :
وأمّا قوله : (إِلَى الْمَرافِقِ) ففيه وجهان :
أحدهما
: أنّها على
بابها وذاك أنّ المرفق هو الموضع
الصفحه ٥١٣ :
باب ما يمتحن فيه من الأبنية
اعلم أنّ
التصريفيين ذكروا من هذا الفنّ أمثلة كثيرة قصدوا بها إثبات
الصفحه ١٦٠ :
باب الفرق بين إن المفتوحة والمكسورة
وإنّما فرّقوا
بينهما لافتراقهما في المعنى ، والتباس المعنى
الصفحه ٢٧٠ : ابي عشرة وبحيّة ذراع طولها / كأنّك قلت : مررت
برجل كثير الأولاد وبحيّة مذروعة.
فصل
: ولا بد في
الصفة
الصفحه ٤٥٣ :
باب البدل
معنى البدل (١) : إقامة حرف مقام حرف آخر والغرض منه التخفيف وموضع
البدل موضع المبدل منه