الصفحه ٤٠٧ :
وأمّا تصغير
اللّائي واللّاتي فقال سيبويه : استغنوا عنه بتصغير واحده المتروك في جمعه وهو
قولهم
الصفحه ٤١٥ : ء
بالساكن فعدل إلى الهمزة إذ كانت أختها في المخرج وشبيهتها في أحكام كثيرة ، وقيل
: حرّكت الألف فانقلبت همزة
الصفحه ٤٢٨ :
وأمّا الزائد
فيؤتى بع بعينه في المثال المصوغ للاعتبار مثاله ضرب ، فهذا مصدر هو مادّة للأفعال
الصفحه ٤٥٢ : ء الهاء من درهم.
وأمّا الألف
فلا تكون للإلحاق حشوا ؛ لأن ما فيها من المدّ يخرجها عن مساواة حروف الأصل
الصفحه ٤٥٩ :
فصل في إبدال الهمزة من العين
قد جاء ذلك في
بعض الاستعمال فالوجه فيه أنّ الهمزة والعين متجاورتان
الصفحه ٥٠٧ : القلب أنّهم أبدلوا الواو الثانية ياء لقربها من الطّرف
ولأنّها قد أبدلت في الفعل نحو : صام فاجتمعت اليا
الصفحه ٥١٠ : فأعلّوا العين وصحّحوا اللام وكذلك ثاية وراية وكأنّهم
راعوا الطّرف من أجل الإعراب.
مسألة
: في أصل آية
الصفحه ٥٤٧ :
فصل في الضّرب الثاني : وهو الزّيادة.
اعلم أنّهم
يزيدون في الخطّ حروفا للفرق ، وكان ذلك يحتاج
الصفحه ٥٧ : بخلاف مدلول الإعراب.
والثانى
: أنّ حركة
الإعراب تثبت وصلا وتحذف وقفا ، وإنّما يمكن هذا في آخر الكلمة
الصفحه ٩٨ :
والرابع
: أنّ العامل
فيه الخبر.
والخامس
: أنّ العامل
فيه العائد من الخبر.
والقولان
الأخيران
الصفحه ١٧٩ :
فصل
: واختلفوا في
الإعمال والإلغاء هنا هل هما سواء أم لا؟ فقال قوم : هما سواء لتعارض الدليلين
الصفحه ١٩٨ : ، ثمّ يجتهد قثّم ثمّ جهدك.
ومن ذلك : (كلّمته
فاه إلى فيّ) تقديره : مكافحا أو مشافها ثمّ حذف هذا وجعل
الصفحه ٢٤٧ :
تدخل (الكاف) في الاختيار على مضمر لتردّدها بين الاسم والحرف ، وذلك اشتراك فيها
والاشتراك فرع والضمائر
الصفحه ٢٦٢ :
قيل
: من التي بمعنى
اللام ؛ لأن العلامات التي ذكرناها في اللام توجد فيها دون الأخرى.
فإن
قيل
الصفحه ٢٧٥ : .
فصل
: والعامل في
البدل غير العامل في المبدل منه ، وذلك العامل هو تقدير الإعادة ، أي : إعادة
العامل