الصفحه ٢٣٥ : المعرب لسقط منه الإعراب وحرفه ، وذلك إجحاف والمبنيّ لا يسقط منه إلا حرف لا
إعراب فيه.
مسألة
: لا يجوز
الصفحه ٢٧٩ :
فصل
: ولا تكون (الفاء)
زائدة لما ذكرنا في (الواو) ، وقال الأخفش : قد زيدت في مواضع منها قوله تعالى
الصفحه ٣١١ :
فصل
: واختلفوا فيها
على أربعة مذاهب ؛ فمذهب سيبويه أنّ إيّا اسم مضمر والياء والكاف وغيرهما حروف
الصفحه ٣٤٩ :
معناه يستحقّ البناء فجعل له حكم متوسط وهو السكون الذي هو في المبنيّ بناء وفي
المعرب حاصل عن عامل.
فصل
الصفحه ٣٥٠ :
وحجّة الأوّلين
: أنّ المعنى الذي أعرب له الفعل موجود ودخول معنى التعليق فيه لا يبطل ذلك كما لا
الصفحه ٤٦٩ :
قيل
: جعلوا البدل
لازما نفيا للّبس ؛ لأنّهم لو قالوا : أعواد ، لا لتبس بجمع عود ، وكذلك قالوا في
الصفحه ٤٨٠ :
وأمّا اضطرب
فالوجه في قلبها طاء أنّها أقرب إلى بقيّة حروف الإطباق ؛ لأن الضّاد تليها والطاء
بعيدة
الصفحه ٤٩٤ :
فصل في حذف الهاء
قد حذفت لاما
في مواضع وعلّة ذلك شبهها بحروف العلّة وربّما كانت أضعف منها
الصفحه ٨٠ :
و (الأذانان) للأذان والإقامة ، ومنه ذكر المثنى بلفظ الجمع كقولك : (ضربت
رؤوسهما) ؛ لأن التثنية في
الصفحه ١٢٥ : ابن كيسان
وبقيّة الكوفيّين : يجوز تقديم الخبر عليها ؛ لأن (ما والفعل) صارا في معنى
الإثبات وهذا ضعيف
الصفحه ١٣٤ :
وأمّا ما حكي
أنّهم قالوا : (نعيم) فشادّ والياء فيها ناشئة عن إشباع الكسرة ، وأمّا دخول اللام
عليها
الصفحه ١٤١ :
أحدهما
: أنّها أشبهت
الحروف إذ كان لها معنى فى غيرها وهو الدلالة على قرب الفعل الواقع بعدها ، وحكم
الصفحه ١٦٩ :
فصل
: فإن عطفت عليه
معرفة لم يحز فيها النصب ؛ لأن (لا) لا تعمل في المعارف بل ترفعه على الموضع
الصفحه ٢٣٠ :
فصل
: إذا ناديت
المضاف إلى نفسك وكان الأوّل صحيحا فلك فيه أوجه :
أحدها
: حذف الياء نحو
: يا غلام
الصفحه ٢٥٥ :
فصل
: وقد قال بعضهم
: إنّ (من) الجارّة تستعمل في القسم مع : (ربي) ومع : (الله) وقال آخرون : هي