الصفحه ٥٤٥ : ء لأجل الكسرة.
والدليل
التّاسع : إمالة الألف
متى حسنت فيها كتبت ياء نحو : الهدى والتّقية من ههنا كتبت
الصفحه ٤٣ : علل كل باب ما يعرفك أكثر فروعه
المرتبة عليه ، وقد بذلت الوسع في إيجاز ألفاظه وإيضاح معانيه ، وصحة
الصفحه ١٣٣ :
باب نعم وبئس
وهما فعلان (١) عند البصريّين والكسائي واسمان عند الباقين ، والدليل
على أنّهما فعلان
الصفحه ١٧٦ :
باب ظن وأخواتها
هذه الأفعال من
عوامل المبتدأ والخبر ؛ ولذلك احتاجت إلى مفعولين ، فالأوّل ما كان
الصفحه ١٨٠ :
والثالث
: جواز إلغائها
إذا توسطت أو تأخرت ، وليس كذلك : (أعطيت) وبابه فإنّك لو قلت : زيد أعطيت
الصفحه ٣٩٤ :
باب النّسب (١)
ويسمّى إضافة
ومعناها أن يضيف شيئا إلى بلد أو قبيلة أو صناعة إضافة معنويّة كقولك
الصفحه ٥٢٩ :
كذلك وحرف النداء ؛ لأنه قام مقام الفعل ، وقد ذكر في بابه ولم يميلوا حتّى ؛
لأنها لا تقوم بنفسها وأمّا
الصفحه ١٨٢ :
باب ما يتعدّى إلى ثلاثة مفعولين
أقصى ما يتعدّى
إليه الفعل من الفاعل ثلاثة (١) ، وذلك أنّ الأصل
الصفحه ١٩٤ :
باب المفعول له
من شرط المفعول
له أن يكون مصدرا يصحّ تقديره باللام التي يعلّل بها الفعل
الصفحه ٣٠٣ :
باب ما ينتصب بفعل محذوف
فمن ذلك مرحبا
وأهلا وسهلا وفي نصبها وجهان (١) :
أحدهما
: هي مفاعيل
الصفحه ٣٥٩ : ، وإذا تفطّنت
لهذه المسائل وقفت على حقيقة الباب إن شاء الله تعالى.
مسألة
: إذا وقفت على
النون الخفيفة
الصفحه ٥٤٦ : ، والمفتوحة ألفا نحو : سأل ، وفي هذا الباب مواضع قد
ذكرناها في تخفيف الهمز فتكتب على مذهب التخفيف.
فصل في
الصفحه ٥٦١ :
فصل في اللّام................................................................ ٥٤٨
باب الموصول
الصفحه ٥٩ : المتمكّن ، فأمّا الفعل المضارع ففيه اختلاف يذكر في باب
الأفعال.
__________________
(١) أي : بحركة حرف
الصفحه ٢٣٣ : ) في باب النداء وصفة : (من) و (ما) النكرتين فجرى مجرى
المضاف إليه ولأنّها توضحّ كما يوضحّ.