الصفحه ٦٠ :
والإضافة فخصّ كل معنى منها بإعراب يدلّ عليه ، فأمّا ما يخصّص كلّ واحد منها بما
خصّ به فيذكر في بابه
الصفحه ٦٩ :
باب الاسم المعتلّ
الاسم
المعتلّ : ما آخره ألف
أو ياء قبلها كسرة ، وسمّي : (معتلا) ؛ لأن حرف
الصفحه ٨٨ :
باب الجمع
الجمع الذي هو
نظير التثنية يسمّى : (جمع السلامة) و (جمع التصحيح) (١) ؛ لأنه صحّ فيه
الصفحه ١٢١ : .
والثالث
: أنّ الحال
كالخبر على ما نبيّنه في بابه وخبر المبتدأ لا يصحّ قيامه مقام الفاعل ؛ لأنه مسند
إلى
الصفحه ١٢٨ : تبيّن فساد قول من قال في قول الفرزدق (١) : [الوافر]
وجيران لنا
كانوا كرام
إنّ (كان)
زائدة والصحيح
الصفحه ٢٣٢ :
باب الندبة
هي : (فعلة) من
(ندبته) أي : حثثته فكأنّ النادب يحثّه حزنه على الندبة أو يحثّ السامع
الصفحه ٢٧٣ :
باب البدل
الغرض من البدل
هو الغرض من الصفة ، وقد ذكر ، والفرق بين البدل والصفة : أنّ الصفة
الصفحه ٣٣٥ :
والثالث
: أنه على زنة
اسم الفاعل عدة وحركة وسكونا ف (يضرب) مثل ضارب في ذلك ويكرم مثل مكرم ، وقد
الصفحه ٣٤٠ :
باب نواصب الفعل
أصلها أن
المصدريّة (١) وإنّما عملت لاختصاصها بالفعل وإنّما نصبت ؛ لأنها
أشبهت
الصفحه ٣٦٥ :
باب (قبل ، وبعد) (١)
وهما ظرفان على
حسب ما يضافان إليه إن أضيفا إلى المكان كانا مكانين وإن أضيفا
الصفحه ٣٨٠ :
باب الموصول والصّلة (١)
الموصول
: أسماء وحروف
فالأسماء الّذي والّتي وفروعهما ومن وما وأي ، وأمّا
الصفحه ٤٠٠ :
باب التصغير (١)
التّصغير
التحقير ويقع في الكلام على ثلاثة أضرب :
١ ـ تحقير ما
يتوهّم عظيما
الصفحه ٢٥٠ : مقطوع بوقوعه إذا خبرا من الله تعالى فجرى مجرى الماضي في
تحقّقه ، وقيل : هو على حكاية الحال.
فصل
: وقد
الصفحه ٥٠١ : استغزي ، فأمّا إبدالها في تغازيت مع انفتاح ما قبلها فمحمول على
أغزي لئلا يختلف الباب.
الصفحه ٥٢٠ : الصحيح قبل آخره ألف نحو : حمار وأحمرة وقذال وأقذلة فأما أندية في جمع ندى
فالوجه فيه أنه جمع ندى على ندا