الصفحه ٣٣٣ :
مسألة
: فعل الأمر (١) الذي ليس فيه حرف مضارعة مبنيّ على السكون وقال
الكوفيّون هو معرب بالجزم
الصفحه ٤٦٠ :
ألفين عينين كانتا أو لامين ، وقد خرج عن هذا الأصل أشياء لم تقلب فيها لعلل
نذكرها إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٤٩ :
باب الموصول والمقطوع
وفيه فصول (١) :
أحدها : في
النون ، اعلم أنّ النون الساكنة إذا لقيها ميم
الصفحه ٢٩ : ، وقال القطيعي :
سألته عن مولده؟ فقال : في حدود سمنة تسع وثلاثين.
وهو من من أهل
باب الأزج ، وأصله من
الصفحه ٣٣ : (ودّ)
لا تعلق عن العمل ؛ إذ ليس من باب العلم والظن ولأن (أن) قد جاءت بعدها صريحة في
قوله تعالى
الصفحه ٦٨ :
: والكلام في
غير المنصرف يستوفى بجميع أحكامه في باب ما لا ينصرف إن شاء الله.
__________________
(١) معنى
الصفحه ٩١ :
باب جمع التأنيث
إنّما زيد في
الواحد هنا الحرف دون الحركة لما ذكرناه في التثنية ، وزيد حرفان لأن
الصفحه ١٩٧ :
باب الحال
الحال
: مؤنثة لقولك
في تصغيرها : (حويلة) ، وحقيقتها أنّها هيئة الفاعل أو المفعول وقت
الصفحه ٢٢٢ :
باب النداء
يجوز كسر نون
النداء وضمّها مثل : (الهتاف) و (الهتاف) ولام النداء (واو) لقولهم ندوت
الصفحه ٢٩٠ :
في الثاني ألف ولام حملا على باب الحسن الوجه فيجري غيره على القياس.
فصل
: وإنّما يعمل
اسم الفاعل وما
الصفحه ٣٠٤ :
باب ما يشغل عنه الفعل بضميره
إذا كان في
الكلام فعل فالأولى أن تقدّمه على ما يصحّ أن يكون فاعلا
الصفحه ٣٦٣ :
باب (حيث) (١)
وهي ظرف مكان
وقال الأخفش تكون زمانا أيضا كقول طرفة : [المديد]
للفتى عقل
الصفحه ٣٦٨ : نظائرها ؛ لأنها نكرة في
الأصل استعملت من أوّل وضعها بالألف واللام وباب اللام أن تدخل على النكرة. وقال
الصفحه ٤٤٠ :
باب زيادة الميم
حكم الميم إذا
وقعت أوّلا حكم الهمزة إذا كان بعدها ثلاثة أحرف أصول حكم بزيادتها
الصفحه ٤٦٦ :
إبدال الياء
قد أبدلت من
حروف كثيرة منها مقيس ومنها شاذّ ونحن نذكرها مرتّبة.
فصل في إبدالها من