الصفحه ٤٢٧ :
باب حدّ التصريف وفائدته
أمّا حدّه فهو
تغيير حروف الكلمة الأصول بزيادة أو نقصان أو إبدال للمعاني
الصفحه ٤٥٠ :
باب زيادة السين
وقد زيدت في
الاستفعال وما تصرّف منه بمعنى الطّلب (١) نحو : استسقى الماء ، أي
الصفحه ١٨ : الحال وهو منصوب ـ.
قال الصبان في
باب المضاف الى ياء المتكلم عند قول الشارح (هذا راميّ) : فراميّ مرفوع
الصفحه ٤٩ : علة تخصيص الاسم بكل واحد من ذلك في بابه إن شاء الله.
فصل
: وحد (١) الفعل ما أسند إلى غيره ولم يسند
الصفحه ١٣٨ :
باب حبّذا
(حبّ) (١) فعل ماض وأصله : (حبب) مثل ظرف ؛ لأن اسم الفاعل منه :
حبيب ، وهو لازم ، فأمّا
الصفحه ٢٦٥ :
باب التوكيد
التوكيد (١) : تمكين المعنى في النفس ويقال : توكيد وتأكيد ووكّد
وأكّد وبالواو جا
الصفحه ٣٥٧ :
باب النّونين
مسألة
: لا تدخل هاتان النونان (١) على غير الأفعال ؛ لأن المراد منهما توكيد ما لم
الصفحه ٤٨٣ :
باب الحذف
وهو على ضربين
: حذف لعلّة فيطّرد أين وجدت ، وحذف لا لعلّة فيقتصر فيه على المسموع
الصفحه ٥٢٨ : ) و (مبثوثة) ويمنعها ما يمنع
الإمالة.
فصل
: وقد شذّت
أشياء في باب الإمالة ولها وجيه من القياس فمن ذلك ذا وهو
الصفحه ٥٣٧ :
باب الإدغام
الإدغام (١) : وصلك حرفا ساكنا بحرف مثله من موضعه من غير فاصل
بينهما بحركة ولا وقف
الصفحه ٦٦ : (١) على أربعة أقوال :
أحدها
: أنّه زيد
علامة على خفّة الاسم وتمكّنه في باب الاسمّية وهو قول سيبويه
الصفحه ٨٢ : قبلها إلا مفتوحا حمل النصب والجرّ عليه طردا
للباب ولم يمكن ذلك في الجمع.
والثالث
: أنّ نون
التثنية
الصفحه ١٥١ : كان خبرا لثلاثة أوجه :
__________________
(١) للخبر ـ فى هذا
الباب ـ ثلاثة أحوال من ناحية تقديمه
الصفحه ١٨٥ :
باب المصدر
المصدر (١) : مشتقّ منك (صدرت الإبل عن الماء) إذا انصرفت ووّلته
صدروها ، وسمّي بذلك
الصفحه ٣٠٥ : ما أمّ
باب النفي فأقرّت في موضعها.
والثاني
: أنّ ما غير
عاملة في الفعل ولم عاملة ولا قد تعمل فيه في