الصفحه ٢٦٣ : الساعة الآخرة ، وقد سماها
الله تعالى : (ساعة) في نحو قوله : (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ) [الروم : ١٢
الصفحه ٥ : وسلاما على من أعطي جوامع الكلم ، وعلى آله وصحبه
والتابعين ، ومن نحا نحوهم إلى يوم الدين.
أما بعد
الصفحه ٢٥ :
خالد عاملا للخير».
وإن أوّلت
بمفرد مجرور ، كانت في محلّ جرّ ، نحو : «مررت برجل يعمل الخير» ، فإن
الصفحه ٢١٧ :
المعدودين وشعرائهم ، شهد يوم الهباءة وهو ابن مائة عام ، وقاتل في حرب داحس
والغبراء.
قيل : أنه أدرك الإسلام
الصفحه ٨٧ :
أحدهما
: أنّ الألف
تثبت في الرفع خاصّة والعامل يميّز.
والثاني
: أنّه لو كان
كما قال لم تثبت
الصفحه ٤٠٦ : زيدت أخيرا على ما عليه الباب والهمزة بدل من ألف وقبلها
الألف الزائدة في المكبّر فأبدلت الأولى ياء وردّت
الصفحه ٦٤ :
باب الاسم الصحيح
فصل
: الصحيح (١) والمعتلّ في الأسماء من صفات الأسماء المعربة المفردة ،
وما كان
الصفحه ٢١٤ :
باب (كم)
وهي اسم لوجود
حدّ الاسم وعلاماته فيها ، وإنّما بنيت في الاستفهام (١) لتضمنّها معنى همزة
الصفحه ٥١١ : وقعت
الواو والياء طرفا بعد ألف زائدة قلبتا همزة ، وقد ذكرنا علّة ذلك وكيفيّته في باب
الإبدال ، فإن وقعت
الصفحه ٦٣ : موقعه الفعل والفاعل ، وفي امتناع الإضافة
إلى الأفعال أوجه يطول ذكرها ، وسنذكرها في باب الإضافة إن شا
الصفحه ٤٧٥ : ) التاء
بدل من الواو ، وقد ذكرنا ذلك في باب القسم وقالوا : هنت وهي من الواو لقولهم :
هنوات وفي التصغير
الصفحه ٤٩٥ : في بابهما.
وقالوا في منذ
مذ ، وقد ذكرنا في بابها.
فصل في حذف الحاء
قالوا في الحرح
: (حرّ
الصفحه ٥٣ :
باب الإعراب والبناء
الإعراب (١) عند النحويين : هو اختلاف آخر الكلمة لاختلاف العامل
فيها لفظا أو
الصفحه ١٤٣ :
باب التّعجّب
التّعجّب
: هو الدهش من
الشيء الخارج عن نظائره المجهول سببه ، وقد قيل : إذا ظهر
الصفحه ١٩١ :
باب المفعول فيه
وهو الظرف وهو
أسماء الزمان والمكان ، وسّميت بذلك لأن الأفعال تقع فيها وتحلّها