الصفحه ١٦٥ : لحركة
الإعراب.
فإن
قيل : إنما حذف
التنوين ؛ لأن هذا الباب خالف بقية العوامل في اختصاصه ببعض الأسما
الصفحه ٢٨٤ : ) (١) فقد تكون بمعنى (الواو) بشروط قد ذكرت في بابها.
فصل
: وحروف العطف
غير عاملة ؛ لأنها لو عملت لعملت
الصفحه ٣١٤ : وشويت أكثر من باب حييت ثمّ
حذفت اللام وانقلبت الواو ألفا.
فصل
: وحكم تا في
المؤنّث حكم ذا في المذكّر
الصفحه ٧٤ :
باب الأسماء الستة (١)
فصل
: (أب وأخ وحم وهن) محذوفات اللامات ولامها واو في الأصل ،
وسنرى ذلك في
الصفحه ١٢٧ : المعنى.
فصل
: لا يجوز أن
تبنى (كان) لما لم يسمّ فاعله لما ذكر في الباب الذي قبله ، وقال الفرّاء : يجوز
الصفحه ٣٣٨ :
أحدها
: أنه تعليل
بالعدم المحض ، وقد أفسدناه في باب المبتدأ.
والثاني
: ما ذكرتموه
يؤول إلى ما
الصفحه ٤٣١ :
باب زيادة حروف المدّ
وهي : الواو والياء والألف
اعلم أنّ الألف
لا تكون أصلا في الأفعال والأسما
الصفحه ٥٠٢ :
باب يجمع مسائل تنعطف على الأصول المتقدّمة
مسألة
: قد يتفق لفظ
اسم الفاعل والمفعول ويختلفان في
الصفحه ٥١٧ :
باب ما يعرف به المقصور من الممدود
قد ذكرنا في
أوّل الكتاب : أنّ المقصور لا يكون إلا في المعرب
الصفحه ١٢٩ : فصاعدا حمل عليه ما لم يفسد
المعنى ، ومنه باب ما لا ينصرف ولمّا أشبهتها عملت في المبتدأ والخبر ك (ليس
الصفحه ١٤٢ : الحال ، فإن جاءت فيه (أن) فهو شاذّ محمول على (عسى) كما حملت عسى
على (كاد) فإن تقدّم الفعل كقوله تعالى
الصفحه ١٦٣ :
باب (لا)
ولها أقسام
ستّة ؛ أحدها : أن تدخل على الاستفهام لتنفي عنه الخبر ، وهذا الباب مختصّ بها
الصفحه ٤٨٢ : أصلان والواحد أصيل
مثل : رغيف ورغفان ، وفيه أقوال قد ذكرت في باب التصغير فأمّا إبدال لام التعريف
إلى جنس
الصفحه ٣٠٠ : أمر محمود ليفعله ، نحو «الاجتهاد الاجتهاد» مو «الصدق وكرم الخلق».
ويجب في هذا الباب
حذف العامل إن
الصفحه ٥٢١ : ، فإن كانت مفردة أولا جاز تخفيفها ،
وقد أبدلت في مواضع ذكرناها في باب الإبدال فأمّا جعلها وهي أوّل بين