الصفحه ٣٨٦ : وبين اللّام المعرّفة أنّ
حرف الجرّ إذا وقع قبل الموصول لم يتعلّق بالصّلة كقوله تعالى : (وَكانُوا فِيهِ
الصفحه ٤٤٣ :
باب زيادة النون
قد ذكرنا أنّ
النون من حروف الزيادة لشبهها بالواو ، وقد زيدت أولا للمضارعة
الصفحه ١٠٥ : المسألة فيجب أن يلزم في الجميع ليطّرد الباب
كما في باب : (يعد) بل هذا ألزم.
والثاني
: أن اسم الفاعل
فرع
الصفحه ٤٤٧ : الواو.
وأمّا التّاء
في (الرّهبوت) وبابه فزائدة بدليل الاشتقاق وعدم النّظير.
وكذلك التّاء
في (عنكبوت
الصفحه ١٧١ : كان عليه ؛ لأن العلّة الموجبة للبناء قائمة ولا مانع منه
والمثّنى يكون مبنيا كما في باب الندا
الصفحه ٤٠٥ : ء التصغير ساكنة ولا يمكن
أن تقلب الألف ياء وتدغم فيها ياء التصغير ؛ لأن ذلك مخالف لما عليه باب التصغير
إذ من
الصفحه ٤٤٤ : بزيادتها مع
الكسر ممّا يخالف الأصول والنون في سكران وعطشان وبابه زائدة بدليل الاشتقاق
والأصول.
أمّا
الصفحه ٤٥١ :
باب زيادة اللّام
اعلم أنّ
زيادتها بعيدة في القياس ؛ لبعدها من حروف المدّ وإنّما زيدت في حروف
الصفحه ٣٦١ :
باب الإعراب والبناء
قد ذكرنا في
أوّل الكتاب معنى الإعراب وحدّه ، ونحن نذكر في هذا الباب معنى
الصفحه ٥٠ : ] فمعناه : قد علمنا.
__________________
والذي قال سيبويه في الباب الأول : (وأما
الأفعال فأمثلة أخذت من
الصفحه ١٩٥ : الكوفيّون
: ينتصب على الخلاف ، وقد أفسدناه في باب (ما). ومعنى كلامهم : أنّ الاسم الثاني
غير مشارك للأوّل في
الصفحه ٤٨٦ : وتخفيفها جائز بإبدالها واوا
خالصة.
فصل
: وأمّا ما يحذف
للجزم فقد ذكر في باب الجوازم مستوفى وكذلك يا
الصفحه ٥١٤ : في الميم وهذا يتضح كل
الاتضاح في باب الإدغام وسنذكره إن شاء الله تعالى ، وإنّما تقع الصّناعة فيما بني
الصفحه ٤٤ :
باب بيان النحو وأصل وضعه
اعلم أن النحو (١) في الأصل مصدر : (نحا ينحو) إذا قصد ، ويقال : نحا له
الصفحه ١٢٠ : لما
ذكرنا ، والقراءتان ضعيفتان على أنّ قراءة عاصم فيها وجه آخر يخرجها من هذا الباب
، وهو يكون أن الأصل