الصفحه ٣٥ : » كثير.
فمنه قوله تعالى : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) [طه : ٦٣] ، في أحد القولين. ومنه قول ابن الزبير ، حين
الصفحه ٣٧ :
قوله : (وَاللهُ مُخْرِجٌ ما
كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) [البقرة : ٧٢] مصدرية ، أي كتمانكم ، وكتمانكم
الصفحه ٧٥ : ، فيكون الإعراب
في وسط الكلمة ولا يصحّ تقدير الإعراب في حروف العلّة على قوله ؛ لأن المنقول
ملفوظ به فلا
الصفحه ٩٦ : (٢).
__________________
(١) قال ابن هشام في
شرح الشذور : وبدأت منها بالمرفوعات لأنها أركان الإسناد ، والضمير في قولي وهو
للفاعل
الصفحه ١٠٣ : وأجاز الكسائي إعماله وجعل منه قوله تعالى : (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ
ذِراعَيْهِ بِالْوَصِيدِ)
ف (ذراعيه
الصفحه ١١٥ : أن اسناد بدا الى البداء قد جاء مصرّحا به في قول الشاعر
لعلّك والموعود حقّ لقاؤه
الصفحه ١٤٣ : ظهر السّبب بطل العجب. وصيغ التّعجّب : للتّعجّب
صيغ كثيرة ، منها قوله تعالى : (كَيْفَ
تَكْفُرُونَ
الصفحه ١٦٩ : وَلا خُلَّةٌ) وقول عبيد الراعي :
وما هجرتك حتّى قلت معلنة
لا ناقة لي في هذا ولا
الصفحه ١٨٨ : عمل (قعد) في القعود الجامع لأنواعه كان عاملا في نوع منه لدخوله تحت الجنس
هذا قول سبيويه.
ومن
الصفحه ٢٢٧ :
وأمّا قول الآخر
:
أحبّك يا
التّي تيّمت قلبي
وأنت بخيلة
بالودّ عنّي
الصفحه ٢٤١ : دخول ما بعدها فيما
قبلها قوله تعالى (إِذا
قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : المركوب لراكبه وهو معنى
قول الفقهاء : (على) للإيجاب.
__________________
(١) أخرجه النسائي (٤٨٥٥
الصفحه ٣٥١ :
: وأمّا مهما
ففيها قولان :
أحدهما
: هي اسم مفرد
للعموم ؛ لأن الأصل عدم التركيب.
والثاني
: هي مركبة
الصفحه ٣٩١ : ؛ لأن النكرة إذا أعيدت أعيدت بالألف واللام لئلا يتوهم أنّها غير الأوّل
ومنه قوله تعالى : (كَما
الصفحه ٤٧٣ : الحذف والميم والواو من مخرج واحد فأمّا قول الفرزدق : [الطويل]
هما نفثا في
فيّ من فمويهما