الصفحه ٢٤٥ : التي من أجلها
حصل ، نحو «مات بالجوع» ونحو «عرفنا بفلان» ومنه قوله تعالى (فكلا أخذنا بذنبه) وقوله (فبما
الصفحه ١٨٩ :
العلاج ، وك (أبصرت زيدا) وغيره من أفعال الحواس.
فأمّا : (سمعت)
فالقياس أن يتعدّى إلى واحد ممّا يسمع
الصفحه ١٦٠ : قوله تعالى : (وَآتَيْناهُ
مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ)
(الآية «٧٦» من
الصفحه ٩٩ : الصلة ، فلو عمل لعمل فيما قبل الموصول ، وإذا بطلت هذه الأقوال تعيّن
القول الأوّل.
فصل
: وأمّا عامل
الصفحه ٢٣٩ : «بعض» ، كقوله تعالى (لَنْ
تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ)
أي بعضه ، وقوله «منهم
الصفحه ١٧٧ : بالجارّ والمجرور
«أبا الكلام تقول الأمّة بالغة مجد آبائها الأوّلين؟». ومثال الفصل بمعمول الفعل
قول الشاعر
الصفحه ٣٨٨ :
الاستفهام ثلاثة الهمزة وأم ، وقد ذكرا في العطف وهل ، إلّا أنّ هل قد تكون بمعنى
قد ومنه قوله تعالى : (هَلْ
الصفحه ٤٥ :
القول فيقع على المفيد ؛ لأن معناه التحرك والتقلقل ، فكل ما يمذل به اللسان
ويتحرك يسمى : (قولا) ، وهذا ما
الصفحه ٥٠ : أحضر الوغى (١)
أي : عن أن
أحضر ، ودل على حذفه قوله : (وأن أشهد اللذّات) ، وقيل : حده ما دل على معنى
الصفحه ٦٦ : (١) على أربعة أقوال :
أحدها
: أنّه زيد
علامة على خفّة الاسم وتمكّنه في باب الاسمّية وهو قول سيبويه
الصفحه ١١٦ : إعمال الثاني أولى : السماع والقياس ، فمن السماع قوله تعالى : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ
فِي
الصفحه ٢٤٨ : أنّ الخبر ليس عن : (ربّ) (١) فأمّا قوله : ربّ قتل عار فشاذّ ، والوجه فيه : أنّه
خبر مبتدأ محذوف ، أي
الصفحه ٢٨٠ :
النصارى : لن يدخل الجنة إلا من كان نصارى ، وكذلك قوله تعالى : (كُونُوا هُوداً أَوْ نَصارى) [البقرة
الصفحه ٤٣٤ : .
وأمّا (أولق)
ففيه قولان :
أحدهما
: أنّه أفعل من
الولق وهو السّرعة ومنه قوله تعالى : (إِذْ
الصفحه ٥١٠ :
أربعة أقوال :
أحدها
: قول سيبويه هي
فعلة بسكون العين فلو خرج على الأصل لكان أيّة فقلبت ألفا لثقل