الصفحه ٤٠٥ :
فصل في تصغير الأسماء المبهمة
إذا صغّرت
الاسم المبهم تركت أوّله على ما كان عليه من فتح أو ضمّ
الصفحه ٤٦٩ : وتماثلا أدغم الأوّل في الثاني فحصّل بذلك ضرب من
التّخفيف أيضا.
مسألة
: قد أبدلت
الواو ياء في أفعل مما
الصفحه ٥١٧ :
باب ما يعرف به المقصور من الممدود
قد ذكرنا في
أوّل الكتاب : أنّ المقصور لا يكون إلا في المعرب
الصفحه ٥٣٨ : ء.
والضرب
الثاني : أن يكونا من
كلمتين وهو على ضربين أيضا جائز ولازم.
فالجائز : أن
يكون الأوّل متحرّكا
الصفحه ٥٧ : إذ هو الموقوف
عليه.
والثالث
: أنّ أوّل
الكلمة لا يمكن إعرابه لثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّ من
الإعراب
الصفحه ٧٠ :
فقلت : (رأيت غازيا) لم تعد الواو لئلّا يختلف حكمها في اسم واحد لأمر عارض وهذا
أقرب من حملهم : (أعد ونعد
الصفحه ٢١٤ : درهم
اشتريت هذا الكتاب؟» أي بكم من درهم اشتريته؟ ونصبه أولى على كلّ حال. وجرّه ضعيف. وأضعف منه إظهار
الصفحه ٢٢٦ :
يحلّ محلّ التنوين والتنوين لا يكون بعد حركة البناء ولأنّه لو بني الأوّل
لم يكن عاملا في الثاني
الصفحه ٤٠٣ : الأوّل
وإبدال الياء واوا من أجل الضمّة قبلها وهو ضعيف جدا.
فصل
: فإن كانت
الواو ثالثة قلبت ياء وأدغمت
الصفحه ٢٤١ :
فصل
: و (إلى) (١) لانتهاء الغاية وهي مقابلة ل (من).
وقال قوم :
تكون (إلى) بمعنى (مع) كقوله تعالى
الصفحه ٢٧٤ : فانهلّت
وأمّا المسألة
فالمانع ثمّ الإضمار وهو عارض.
فصل
: وتبدل المعرفة
من المعرفة ومن النكرة
الصفحه ٨٥ : قطع الأوّل عن الثاني.
والوجه
الثاني : أنّ النون
لّما ثبتت مع الألف واللام بدلا من الحركة وحدها
الصفحه ٣٢٨ :
صرفته فأمّا إبليس فلا ينصرف للعجمة والتعريف وقال قوم : هو من الإبلاس
وليس كذلك ؛ لأنه لو كان منه
الصفحه ٢٥١ : اللغة الطائّية ، وقال غيره
أصله : (من إذ) ثّم حذف وركّب وضمّ أوّله دلالة على التركيب وبنوا على هذا
الصفحه ٢٥٨ : أبي سلمى
وكلاهما من شعراء الطبقة الأولى ، زهير في الجاهليين ، والفرزدق في الإسلاميين.
وهو صاحب