الصفحه ٢٠٤ : (٢).
__________________
(١) التّمييز اسم
نكرة يذكر تفسيرا للمبهم من ذات أو نسبة. فالأوّل نحو «اشتريت عشرين كتابا» ، والثاني
نحو «طاب
الصفحه ٥٤٢ : دال فمن العرب من يخرجها على أصلها وهو أولى ، ومنهم من يقرّبها من
الزّاي ؛ لأنه لمّا لم يكن إدغام
الصفحه ٥٠٨ : ضعيف ووجهه من طريقين :
أحدهما
: أنّه نقل فتحة
الياء الأولى إلى الحاء فانفتحت الحاء وسكّنت اليا
الصفحه ٥١٠ :
بالاسم أولى ؛ لأنه أخفّ من الصفة فإن كانت اللام ياء وكان ذلك صفة على فعل بفتح
الأول أقررتها نحو : الخزيا
الصفحه ١٩٠ :
ومنه متعدّ إلى
مفعولين ثانيهما غير الأوّل نحو : أعطيت زيدا درهما ؛ لأن الإعطاء يقتضي آخذا
ومأخوذا
الصفحه ٢١٠ : البدل في غير الجنس ؛ لأن البدل في حكم المبدل منه فيما ينسب إليه ، وفي
أنه يسقط الأول ويقوم الثاني مقامه
الصفحه ٥٠٤ :
اجتمعت ثلاثة أحرف معتلّة غيّروا أحدها فرارا من الثّقل واجتماع ذرات العلل فكانت
الأخيرة أولى بالتغيير
الصفحه ٣٢٥ :
ولزومه كتأنيث آخر والألف بهذه المنزلة ؛ لأنها صيغت مع الكلمة من أوّل أمرها
وتبقى معها في الجمع نحو : حبلى
الصفحه ٥٣٧ : فكذلك نحو : رجل ضفّ الحال أي ضفف بكسر
الفاء الأولى ولا يستثنى من ذلك إلّا الاسم المفتوح العين نحو : طلل
الصفحه ٢٢١ : المراتب الأول فإنّ كلا منها إذا جاوز التسعة تجدّد له اسم لم
يكن.
فصل
: إذا أردت
تعريف العدد المضاف أدخلت
الصفحه ٤٥٩ :
وعباب البحر معظمه ومعنى التهيؤ موجود فيه وقالوا عفرّة الحرّ وأفرّته والهمزة بدل
من العين ويجوز أن تكون
الصفحه ٢٤٢ :
وأبطالهم. من أهل قطر بقرب البحرين كان قد استفحل أمره في زمن مصعب بن الزبير ،
لما ولي العراق نيابة عن أخيه
الصفحه ٤١٧ :
منوّن ، حذفت تنوينه بعد الضمة والكسرة ، وأسكنت آخره ، مثل «هذا خالد. مررت بخالد».
فإن كانت الحركة فتحة
الصفحه ٢٣٩ :
أحدها
: ابتداء غاية
المكان كقولك : سرت من البصرة ، فالبصرة مبتدأ السير ، وقال ابن السرّاج : تكون
الصفحه ٢٣٨ : ء الغاية المكانيّة أو الزمانيّة. فالأول كقوله تعالى (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ