الصفحه ٣٢٠ : ء المعربة الصرف ؛ لأن
العلّة في الإتيان بالصرف موجودة في جميعها إلّا أنّ ضربا منها شابه الفعل من وجهين
فمنع
الصفحه ٨٤ : المنوّن في الوقف.
والدلالة على
الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أنّ الاسم
مستحقّ الحركة والتنوين ، وقد
الصفحه ٦٦ :
والجواب عن
الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أنّ ما ذكروه
لو صحّ لم يكن التنوين من الصرف ؛ لأنه ليس من
الصفحه ٤٥٦ : منها إلى ما لا يقدّر بضمتين وهو الهمزة وكانت أولى من
الياء ؛ لأنها مقدّرة بكسرتين فضمّها مستثقل ولأنّ
الصفحه ٤٤٧ : الصّدر.
فأمّا التّاء
الأولى من تربوت فأصل لأمرين :
أحدهما
: أنّ الأخيرة
زائدة فلو زيدت الأخرى لم يبق
الصفحه ٥٨ : منهم ابن جني : هي بعده والدليل على الأوّل من
وجهين :
أحدهما
: أن الحرف يوصف
بالحركة فكانت معه كالمدّ
الصفحه ٣٤٩ : اللفظين ولو من وجه أولى من أمر يلزم منه حذف
أحد المعنيين بالكلّيّة.
فصل
: وأمّا لمّا
فهي لم زيدت عليها
الصفحه ٥٢٨ :
فصل
: وإذا كان
الحرف بعد الألف مشدّدا لم يمل نحو : مادّ وجادّ ؛ إذ لا كسرة تليه والحرف الأوّل
من
الصفحه ١٤١ :
القول الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أن (زيدا) هنا
فاعل (عسى) ومعناها قارب زيد فيقتضي مفعولا وهو قولك
الصفحه ٢٣٣ :
ووجه المذهب
الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أنّ الصفة غير
مندوبة ولا لازمة للمندوب فلم تلحقها علامة
الصفحه ٢٤٧ : .
وحجّة الأوّلين
من أوجه :
أحدها
: أنّ معناها في
غيرها فكانت حرفا كسائر أخواتها.
والثاني
: أنّ ما
الصفحه ٣٥٨ :
وحجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ السماع لا
يشهد به والقياس على الثقيلة متعذّر ؛ لأن كلّا
الصفحه ٤٩ : غيره إليه ، وذكر
الإسناد ههنا أولى من الإخبار ؛ لأن الإسناد أعم إذ كان يقع على الاستفهام والأمر
غيرهما
الصفحه ١٣٢ : الملك ففلج وأقعد ، وهو أول من رفع الرجز ، وشبهه بالقصيد ، وكان
بعيدا عن الهجاء ، وهو والد رؤبة الراجز
الصفحه ٣١٣ : ذا وقال الكوفيّون الاسم الذال وحدها والألف زائدة للتكثير.
وحجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ