الصفحه ١٤٩ : ) ليبتدئوا بالمشبه
، وهو أولى من أن يبتدئوا بما لفظه لفظ التحقيق ثم يعود التشبيه إليه بعد ذلك ،
ولمّا كانت
الصفحه ٧٣ :
والابتداء بالساكن ممتنع (١).
فصل
: والياء
المشدّدة ياءان ؛ الأولى منها ساكنة فيصير كظبي ولحي
الصفحه ٢٦٥ : الكوفيّون.
وحجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ التوكيد
كالوصف وألفاظه معارف والنكرة لا توصف بالمعرفة
الصفحه ١٧٧ :
فصل
: وحكم المفعول
الثاني حكم الخبر في كونه مفردا وجملة وظرفا ، وفي لزوم العائد على المفعول الأوّل
الصفحه ٣٩١ : ؛ لأن النكرة إذا أعيدت أعيدت بالألف واللام لئلا يتوهم أنّها غير الأوّل
ومنه قوله تعالى : (كَما
الصفحه ٥١ :
: وحد الحرف (١) ما دل على معنى في غيره فقط ، ولفظ : (دل) أولى من قولك
: (جاء) ؛ لأن الحدود الحقيقية دالة
الصفحه ٣٢٣ : أولى من العكس بخلاف المختصّ والغالب ، فإن كثرته في الأفعال
وعدمه وقلّته في الأسماء توجب جعله كالمستعار
الصفحه ٤٣٧ : الأولين من ثلاثة أوجه :
أحدهما
: أنّ اشتقاقها
من المضاهاة وهي من الياء والمرأة التي هذه صفتها تضاهي
الصفحه ١٤٣ : و (أحسن) صلتها والخبر محذوف (١).
والدليل على
الأوّل من وجهين :
أحدهما
: أنّ التعجّب
من مواضع الإبهام
الصفحه ٢٨٦ : المرفوع كقولك : زيد في الدار والسوق وعمرو.
وحجّة الأولين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ حرف العطف
نائب عن
الصفحه ١٣ : منتهيا بياء ، فيكون الجزء الأول منه مبنيا على
السكون ، نحو : «جاء الحادي عشر والثاني عشر ، ورأيت الحادي
الصفحه ٢٢٩ : من قال ينكّر ثّم يتعرّف بالقصد والإشارة وحجّة الأوّل
من وجهين :
أحدهما
: أنّك تنادي من
لا يشاركه
الصفحه ٣٠٠ : التحذير من فواته وفي الأوّل التحذير من قربانه.
__________________
(١) أسماء الأفعال ،
إما مرتجلة ، وهي
الصفحه ٢٦١ : الاسم الأوّل ملتصق بالثاني ومعتمد عليه كاعتماد
المستند بما يستند إليه (١).
فصل
: وإنما حذف
التنوين من
الصفحه ٥١٤ : قبلها ، فإن بنيت مثل
درهم أبدلت الهمزة أيضا إلّا أنك تكسر أوله فإن بنيت منه مثل : زبرج قلبت الثانية
يا