الصفحه ٦٥ : في الجهات ، وعلى هذا يكون الجرّ من الصرف إذ
به يزيد تقليب الكلمة والأوّل هو الوجه.
فصل
: واختلف
الصفحه ٩٤ : وكساءان وحياءان والقلب في الملحقة أولى
من إبقاء الهمزة وإبقاء الهمزة المبدلة من أصل أولى من قلبها واوا
الصفحه ٣٣٣ : واحتجّ الأوّلون من وجهين :
أحدهما
: أنّ الأصل في
الفعل البناء وإنّما أعرب لمشابهته الإسم والمشابهة
الصفحه ٥٠٥ : ء الأولى ووقعت
الياء بعدها فصار اللفظ خطا ، أي مثل : عذراء وعذاري ، ثم أبدلت من الكسرة فتحة
فانقلبت اليا
الصفحه ٢٠٨ : ) داخلا في حكم الأول وغيره مخرجا
منه ، وهذا معنى فاسد.
والثاني
: أن إعمال
الحروف بمعانيها غير مطرد ألا
الصفحه ٣٤٥ :
معاوية بن أبي سفيان ومن قبله تزوجت من زامل بن عبد الأعلى فقتله أخ له كان قد
خطبها ثم تزوجها معاوية فولدت
الصفحه ٢٧٥ :
فصل
: وشرط بدل
الاشتمال أن يكون الأوّل مشتملا على الثاني ، والثاني قائم به كقولك : يعجبني زيد
عقله
الصفحه ٣٤٣ : فيتعيّن أن تكون هي الناصبة.
والجواب عن
الأول من وجهين :
أحدهما
: أنّ كي حرف
جرّ أيضا وأن بعدها مضمرة
الصفحه ٣٦٢ : الأفعال ولا فيما لا ينصرف من الأسماء والحمل على الأقلّ عند الحاجة أولى.
والثالث
: أنّ الضمة
ثقيلة جدا
الصفحه ١٥٠ :
: واللام الأولى
في (لعلّ) أصل في أقوى القولين ؛ لأن الزيادة تصرّف والحروف بعيدة منه ولأنّ الحرف
وضع اختصارا
الصفحه ٣٠٤ : أو مفعولا كقولك : زيد
قام وزيدا ضربت.
أمّا
الأوّل : فلأنّ الفعل
أوقى من الابتداء وتقديم الخبر أولى
الصفحه ٣١٥ : واللام للتعريف بمنزلة هل وبل.
وحجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ التعريف
الحاصل في الاسم يجعله
الصفحه ٣٥٧ : .
مسألة
: النون الخفيفة
أصل كما أن الثقيلة أصل وقال الكوفيون هي مخففة من الثقيلة.
وحجّة القول
الأوّل
الصفحه ٤٨٦ :
الأخفش : المحذوف عين الكلمة وحجّة الأوّلين من وجهين :
الصفحه ٣٥١ :
مسألة
: لا تكون إن
بمعنى إذ وأجازه الكوفيّون.
حجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ إذ اسم
وإن