الصفحه ٨ : ء.
وعلامته : أن
يصحّ الإخبار عنه كالتاء من «كتبت» ، والألف من «كتبا» والواو من «كتبوا» ، أو
يقبل «أل» كالرجل
الصفحه ١٨٥ : لأن الفعل صدر عنه هذا مذهب البصريّين.
وقال الكوفيّون
: المصدر مشتق من الفعل. والدليل على الأول أمران
الصفحه ٢٨٤ : الكوفّيون : يجوز من غير توكيد.
حجّة
الأوّلين : أنّ الضمير إن كان مستترا لم يعطف عليه ؛ لأن العطف من أحكام
الصفحه ٤٢٧ : من أصالة وزيادة وضحّة وإعلال وإبدال وشبه ذلك.
وهو يطلق على شيئين :
الأول : تحويل الكلمة
إلى أبنية
الصفحه ٤٣٩ : ء مكرّرة ولامها الأولى واو فهي مثل : حبركى.
وقيل : الواو
زائدة والألف مبدلة من واو ووزنها فعولل مثل
الصفحه ٩٨ : من معنى الخبر لوجهين :
أحدهما
: أنّ تصوّر
معنى الابتداء سابق على تصوّر معنى الخبر والسابق أولى أن
الصفحه ١١٥ :
والرابع
: أنّ الفاعل
قبل المفعول لفظا ومعنى ؛ لأن الفعل يصدر منه قبل وصوله إلى المفعول فجعل له
الصفحه ٢٤٦ :
، المعروف بأعشى قيس ، ويقال له أعشى بكر بن وائل والأعشى الكبير. من شعراء الطبقة
الأولى في الجاهلية وأحد
الصفحه ٢٥٤ : اللام أولى بذلك لما
فيها من الاختصاص والمقسم به مع التعجب مختصّ.
__________________
(١) والواو والتا
الصفحه ٨٢ : الجرّ
بالياء وهي أخفّ من الواو والحمل على الأخفّ أولى.
والثامن
: أنّ النصب من
الحلق وهو أقرب إلى اليا
الصفحه ٩٢ :
والثاني
: أنّ التأنيث
والجمع زيادتان ملتبستان متصلتان فكان الدالّ عليهما حرفين ملتبسين من غير
الصفحه ٢٢٠ : يقال : (عشرتان) وهم اثنتان من هذه المرتبة
فكسر كما كسر أوّل اثنين.
وقيل : العشرة
تؤنّث وجمعها لا
الصفحه ٢٢٤ : البغال
؛ لأن الغرض من الجميع التنبيه ، وليس بمخبر عنه ولا متصل بمخبر عنه ؛ ولذلك بنيت
حروف التهجّي
الصفحه ٣٠٦ : فيه الحيوان العامّ فعلم أنّ الخاصّ واحد من
العامّ والكلّ أصل لأجزائه.
والثاني
: أنّ النكرة
تقع على
الصفحه ٣٨٦ : جعلتها مصدريّة لم تحتج إلى تقدير ضمير ، ومنهم
من يحذف الجارّ والمجرور دفعة واحدة.
فصل
: وأمّا أنّ