الصفحه ٢٧٨ : ) زائدة والفعل جواب : (إذا) ؛ ولذلك لم تكن في
الموضع الأول وقال الشاعر (١) : [الكامل]
حتى إذا قملت
الصفحه ٢٨٣ : ذكرنا من
اختلافهما في المعنى.
والثاني
: أنّهما لو
استويا في العطف لأدّى إلى الاشتراك ، والأصل أن ينفرد
الصفحه ٤٩٦ : على التخفيف.
والكسرة لعب
وشهد يجوز كسر الفاء وإسكان العين وكسر هما على الإتباع وفتح الأوّل وإسكان
الصفحه ٩٩ :
أحدهما
: أنّ المضمر
فرع المظهر ؛ فإذا لم يعمل الأصل فالفرع أولى.
والثاني
: أنّ الضمير قد
يكون في
الصفحه ٢٢٢ : معرفة أو نكرة مقصودة ، فالأول نحو «يا
زهير» ، والثاني نحو «يا رجل». وبناؤه على ما يرفع به من ضمّة أو ألف
الصفحه ٢٧٦ : بالعطف والعطف بالتثنية (١).
فصل
: ولا بدّ في
عطف النسق من حرف يربط الثاني بالأوّل إذ كانا غيرين.
فصل
الصفحه ٣٤٦ :
بدّ من إضمار أن ليصير التقدير على وفق المعنى أي سأزورك إلّا مع منعك أو إلا عند
منعك ولو رفعت لصارت
الصفحه ٥١٦ :
مسألة
: فإن بنيت من
حيي مثل : عصفور ، قلت : حيويّ على لفظ النسب والأصل حيّوي بثلاث ياءات فأدغمت
الصفحه ٢٥٣ :
أحدهما
: هو خبر مبتدأ
محذوف.
والثاني
: هو فاعل فعل
محذوف ، وقد ذكرناهما في أوّل الباب
الصفحه ٤٤٨ : زيادتها
بحسب بعدها من حروف اللّين ، وقد زيدت أوّلا وحشوا وآخرا.
فمن الأوّل
هركولة على قول الخليل ؛ لأنه
الصفحه ٢٤٥ : ،
ومسحت رأسي بيدي» ، وإمّا مجازيّ ، نحو «مررت بدارك ، أو بك» أي بمكان يقرب منها
أو منك
٢ ـ الاستعانة
الصفحه ٣٩٠ : فاعل فعل
محذوف كأنّك قلت : أجاءك زيد من الذي من صفته كذا ليكون محكيا ؛ لأن الأوّل فاعل
فيكون في الحكاية
الصفحه ٤٦٣ :
إبدال الألف من الهمزة
إذا اجتمعت
همزتان وسكّنت الثانية وانفتحت الأولى أبدلت الثانية ألفا ألبتة
الصفحه ٥٣٢ : الكاف.
والسادس
: من وسط اللسان
بينه وبين وسط الحنك مخرج الجيم والشين والياء.
والسابع
: ما بين أوّل
الصفحه ٢٩٣ :
ومن المفعول
قول الآخر (١) :
ودعوا نزال
فكنت أوّل نازل
وعلام أركبه
إذا لم