الصفحه ٢٧٩ : عليّا جاء أوّل ،
وسعيدا جاء بعده بلا مهلة بين مجيئهما.
(٢) البيت من شعر
النمر بن تولب : (١٤ ه / ٦٣٥
الصفحه ٣٥٥ : على أنّ الأول سبب للثاني.
مسألة
: تقول لا تدن
من الأسد تسلم منه فتجزم والتقدير إن لا تدن تسلم
الصفحه ٢٧٣ : المبدل منه في التعريف والتنكير والإظهار والإضمار ، وأنّ البدل
يكون ببعض من كلّ ، وبمعنى يشتمل عليه الأوّل
الصفحه ٣٣٠ :
وقال الكوفيّون
: ليس له ذلك في أفعل منك.
وحجّة الأوّلين
: أنّه اسم معرب نكرة فجاز للشاعر صرفه
الصفحه ٤٤٤ :
كما سقطت والنّون في العفرنى زائدة ؛ لأنها من العفر والعفريت والنّون في
العرضنة زائدة ؛ لأنه من
الصفحه ١٦٠ : في بعض المواضع ، ففرّقوا بالحركات
ليزول اللبس ، ألا ترى أنّك إذا قلت أوّل ما أقول : إنّي أحمد الله
الصفحه ١٧٦ :
باب ظن وأخواتها
هذه الأفعال من
عوامل المبتدأ والخبر ؛ ولذلك احتاجت إلى مفعولين ، فالأوّل ما كان
الصفحه ١٨٠ : : (عرفت) فتتعدّى إلى واحد كقوله تعالى :
(وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ) [الأنفال : ٦٠]؛ لأن
الصفحه ٢٨١ : (إمّا) من حروف العطف أمّا الأولى فليس قبلها
ما يعطف عليه ، وأمّا الثانية فيلزمها الواو وهي العاطفة
الصفحه ٤٠٨ : ، وتارة بتغيّر الحركة فقط نحو : جوالق فالمفرد مضموم الأوّل ، فإذا جمع
فتحت وتارة يكون بالنّقصان نحو : حمار
الصفحه ٤١٤ : :
__________________
(١) همزة الوصل هي
همزة في أوّل الكلمة زائدة ، يؤتى بها للتخلص من الابتداء بالساكن ، لأنّ العب لا
تبتدئ
الصفحه ١٥١ : تقدّما كقولك : صرف
زيدا غلامه.
والثاني
: أنّ عمل الفعل
في منصوبه أضعف من عمله في مرفوعه ؛ لأنه فى
الصفحه ٢١٩ :
معنى الحرف. وإنّما حرّك الاسمان ؛ لأن لهما أصلا في الإعراب والبناء حادث
وكانت الفتحة أولى لوجهين
الصفحه ٥٠٣ :
فالألف منقلبة عن ياء منقلبة عن واو وتقول في تراجى وتغازى أصل الألف ياء
مبدلة من واو وإن لم يكسر ما
الصفحه ٣٤ : إرادة المبالغة ، كقولك :
لو أهين زيد لأحسن إلى من يهينه ، والمعنى : أنه إذا أكرم كان أولى بالإحسان ، لا