الصفحه ٤٠٤ : افتقار فتيقير وفي اضطراب ضتيريب فتردّ التاء إلى أصلها وهي
تاء افتعال لأنّك قلبتها لمّا سكّن ما قبلها
الصفحه ٦ : ».
فالعلوم
العربية : هي العلوم التي
يتوصل بها إلى عصمة اللسان والقلم عن الخطأ.
وهي ثلاثة عشر
علما : «الصرف
الصفحه ٣٩٣ : أنتما وأنتم.
والثاني
: أنّ الكاف في
الأصل اسم مضمر ثمّ خلعت دلالة الاسمية عنها وبقيت لمجرّد الخطاب
الصفحه ٢٩٩ : ، والأصل : ليس إيّاي فحصل في الحكاية شذوذ من وجهين ، وحكي عن بعضهم أنّه
قيل له : إليك ، فقال : إليّ أي
الصفحه ٦٥ : اضطر إلى تنوين المرفوع والمنصوب ، قيل : قد صرف للضرورة ولا جرّ هناك.
والرابع
: أنّه إذا اضطر
إلى
الصفحه ١٢٤ :
؛ لأنها أفعال متصرّفة مؤثرة في معنى الجملة فأشبهت (ظننت) ، وإنّما رفعت ونصبت ؛
لأنها تفتقر إلى اسم تسند
الصفحه ١٣٤ :
وأمّا ما حكي
أنّهم قالوا : (نعيم) فشادّ والياء فيها ناشئة عن إشباع الكسرة ، وأمّا دخول اللام
عليها
الصفحه ١٨٠ : ] ، وقد تكون بمعنى : (اتّهمت) فتتعدّى إلى واحد ؛ لأن التهمة
لنفس زيد لا لصفته ، وقد تكون علمت بمعنى
الصفحه ٣٢٩ :
لا يدخلان الفعل فما يشبهه كذلك ؛ ولذلك إذا اضطر الشاعر إلى تنوين المجرور
كسره ؛ لأن سقوط الكسر كان
الصفحه ٣٤ : بفعل ، والفعل الأول علة الثاني ، إلا أن يكون هنا
قرينة صارفة تصرفها عن هذا الأصل. وهو أن يدل المعنى على
الصفحه ١٨٥ :
باب المصدر
المصدر (١) : مشتقّ منك (صدرت الإبل عن الماء) إذا انصرفت ووّلته
صدروها ، وسمّي بذلك
الصفحه ٤٤ : ء ونحو).
باب القول في الكلام
الكلام (٢) : عبارة عن الجملة المفيدة فائدة يسوغ السكوت عليها عند
الصفحه ١٠٩ : زيد ، فإن قالوا :
الظريف نائب عن الفعل فيعمل عمله. فقد أجبنا عنه في المسألة السابقة.
فصل
: فإن كان
الصفحه ١٢٢ :
باب كان وأخواتها
ذهب الجمهور إلى
أنّها أفعال لتصّرفها واتّصال الضمائر وتاء التأنيث بها ودلالتها
الصفحه ٢٢٣ :
أحدها
: أنّ معناه
معنى الفعل بل أقوى من حيث أنّ لفظ الفعل عبارة عن الفعل الحقيقيّ كقولك : (ضرب