الصفحه ٢٨٢ : بل
دلّت على الانتقال من حديث إلى حديث آخر ، وهذا كما يذكر الشاعر معاني ثمّ يقول :
فعد عن ذلك ، أو
الصفحه ٣٧٠ :
؛ لأن ثمّ للبعيد فلا حاجة إلى إدخال الكاف عليه ؛ لأن من شأنها أن تنقل القريب
إلى البعيد.
فصل
: أسما
الصفحه ١١٧ : وهو غلام ، وجعل يشبب ويلهو
ويعاشر صعاليك العرب ، فبلغ ذلك أباه ، فنهاه عن سيرته فلم ينته ، فأبعده إلى
الصفحه ٣١ : عليه.
وقال المزاني :
سمعت الشيخ أبا البقاء يقول : جاء إليّ جماعة من الشافعية فقالوا : انتقل إلى
الصفحه ١١٩ : ء الفعل اللازم لما يسمّ فاعله ؛ لأنه يبقى خبرا بغير مخبر عنه كقولك : جلس ،
وقد ذهب قوم إلى جوازه على أن
الصفحه ٣٣٢ : ، وقال قوم : الأصل هو المستقبل ؛
لأنه يخبر عنه عن المعدوم ثم يخرج الفعل إلى الوجود فيخبر عنه بعد وجوده
الصفحه ٤٧ : إلى
موضع اللام في جميع تصاريفه نحو : سميت وأسميت ، وسمّى وسميّ ،
__________________
ـ للحرف نحو
الصفحه ١٨٧ :
والتنبيه على أنّ الفعل كان بالآلة المخصوصة ، ولو لا ذلك لقلت : ضربته
ضربة بسوط ، وليس السوط ههنا
الصفحه ٢١٦ :
وذهب بعضهم إلى
أنّه مجرور ب (من) محذوفة لأنّك تظهرها كقولك : كم من جبل ونحوه ، وكم من عبد ولّما
الصفحه ٣٦٣ : بالجملة ، وذلك
لشدة إبهامها وإرادة تعيّنها بإضافتها إلى المعيّن ، وذلك لأنّك لو قلت : جلست حيث
الجلوس أو
الصفحه ٨ : ء.
وعلامته : أن
يصحّ الإخبار عنه كالتاء من «كتبت» ، والألف من «كتبا» والواو من «كتبوا» ، أو
يقبل «أل» كالرجل
الصفحه ٨٨ : سقطت الهمزة إذ كانت زائدة توصّلا إلى النطق بالساكن ، وقد استغني عنها.
وأمّا : (أرضون)
فحرّكت راؤها
الصفحه ١٠٠ :
الشرط بالنيابة عن الحرف وعمله في الفعل ضعيف هو الجزم بخلاف المبتدأ والخبر.
والرابع
: أن عمل اسم
الشرط
الصفحه ٣٣٦ : :
أحدهما
: ثقلها ؛ ولذلك
لم تزد أولا في موضع ما.
والثاني
: أنّه يؤدي في
بعض المواضع إلى اجتماع ثلاث واوات
الصفحه ٣٥٤ : عن ضمير
المفعول كان ناصبا لزيد ، وأمّا افتقار الكلام إلى الجواب فشيء أوجبه التعليق ألا
ترى أنّ قولك