الصفحه ٦٢ : هي ضد ينبئ عن حقيقة كالحركة والسكون.
واحتج الآخرون : بأن المضاف إلى ياء
المتكلم ليس بمعرب إذ لو كان
الصفحه ١٥٧ : قبل أن
يذهب إليها. فانصرف إلى سليمان بن عبد الملك فأجرى له ما يعدل عمالة فارس.
وقطع عنه ذلك بعد
الصفحه ١٨٦ : أوجدت به فعلا.
والثاني
: أنّ لفظ
المصدر مجرّد عن حرف جرّ فلا يقال : (به) ولا (فيه) ولا (له) ولا (معه
الصفحه ٢٩٥ : فعله لازما ،
احتاج إلى الفاعل فقط ، نحو «يعجبني اجتهاد سعيد».
وإن كان متعدّيا
احتاج إلى فاعل ومفعول
الصفحه ٥٢٦ :
باب الإمالة
الإمالة (١) إلى الشيء : التقريب منه ، وهي في هذا الباب تقريب
الألف من الياء والفتحة
الصفحه ٩٧ : له خبر لا
يحتاج الى شيء يعتمد عليه والمبتدأ المستغني عن الخبر لا بد أن يعتمد على نفي أو
استفهام كما
الصفحه ٣٦ :
قيل : «ما»
يجوز أن يخبر عنها بلفظ المفرد تارة ، وبلفظ الجمع أخرى ، مثل للأمن «وكل» قال
تعالى
الصفحه ٢٤٨ : ).
والجواب
: أمّا الإخبار
عن (ربّ) فغير مستقيم ؛ لأن (ربّ) ليس لها معنى في نفسها حتّى يصحّ نسبة الخبر
إليها
الصفحه ٢٢١ :
فصل
: وأمّا (المائة)
وما تكرّر منها فتضاف ؛ لأنها عدد مفرد فأضيف إلى ممّيزه كالعشرة وما دونها
الصفحه ٧١ : قصيرة
إليّ وما
يدري بذاك القصائر
عنيت قصيرات
الحجال ولم أرد
الصفحه ١٨٣ : : عن هذا ، وقد ذهب قوم إلى أنّه يتعدّى بنفسه واستدلّ
بهذه الآية ، وليس فيه دليل ؛ لأنه قد استعمل في
الصفحه ٢٢٧ :
[أحدهما] : أنّ
(الألف واللام) للتعريف و (يا) مع القصد إلى المنادى تخصّصه وتعنيّه ولا يجتمع
أداتا
الصفحه ٤٩٧ : يقتل
فاستثقلت الضمّة على الواو فنقلت إلى ما قبلها وبقيت ساكنة ومن أجل ذلك تقول في
الأمر عد وقل ؛ لأن ما
الصفحه ٨٦ : ء الأخرى التى تحتاج بعدها ـ وجوبا ـ إلى جملة أو شبهها ؛
تكمل معناها ، ولا تستغنى عنها بحال. فمثال الموصول
الصفحه ١١٨ : ويضّم ما قبل آخره إذ لا نظير له؟
قيل : الخروج
من كسر إلى ضمّ مستثقل جدّا بخلاف الخروج من ضمّ إلى كسر