الصفحه ٢٧٥ : ، وليس كذلك الصفة ألا
ترى أنّ المعطوف لمّا كان غير الأوّل احتاج إلى ما ينوب عن العامل فجيء بالحروف.
الصفحه ٨٩ : فيها طائعين) وغلّب المذكّر.
والثالث
: أنّ المراد : (أهل
السموات والأرض).
وأمّا
: (العشرون) وإلى
الصفحه ٤٩ : علة تخصيص الاسم بكل واحد من ذلك في بابه إن شاء الله.
فصل
: وحد (١) الفعل ما أسند إلى غيره ولم يسند
الصفحه ٣٢ :
وحكى ابن
الصيرفي أيضا عن أبي البقاء : أنه كان يختار جواز أخذ بني هاشم من الزكاة إذا
منعوا حقهم من
الصفحه ١٠٧ : إذا تقدم الظرف ولم يعتمد فلا يبطل الابتداء به ؛ لأنه
ليس بفعل على التحقيق بل هو نائب عنه ويصحّ ان
الصفحه ٨٥ : العوض عن شئيين إذا تعذر قيامه عن أحدهما بقي عوضا عن الآخر.
أما سقوطها مع
الإضافة فمن حيث هي بدل من
الصفحه ١٧٩ : إلى الخبر ، مثل «علمت ابن
من هذا؟».
وقد يعلق الفعل
المتعدي ، من غير هذه الأفعال ، عن العمل ، كقوله
الصفحه ٣٦٥ :
باب (قبل ، وبعد) (١)
وهما ظرفان على
حسب ما يضافان إليه إن أضيفا إلى المكان كانا مكانين وإن أضيفا
الصفحه ٥٠٩ : إلى الحاء واستغني بذلك عن همزة الوصل وأدغمت الواو المسكّنة في الثانية
وأبدلت الثالثة ألفا لتحركها
الصفحه ٥٤٩ : كان نوعها ، بما قبلها ، مثل «طالما نصحت لك ، (أَنَّما إِلهُكُمْ
إِلهٌ واحِدٌ)
أتيت لكنما أسامة لم يأت
الصفحه ٥٠ : لانه من
بين الاسماء عبارة عن الحدث وهو من باب اضافة النوع إلى الجنس.
والثاني : انه أراد
بالاسما
الصفحه ٢٧٧ :
، وأمّا الآخرون فتمسكّوا بشبه لا دلالة فيها على الترتيب من جهة الواو فأضربنا عن
ذكرها لوضوح الجواب عنها
الصفحه ٢٢٤ : البغال
؛ لأن الغرض من الجميع التنبيه ، وليس بمخبر عنه ولا متصل بمخبر عنه ؛ ولذلك بنيت
حروف التهجّي
الصفحه ٥٧ : والحرف الواحد لا يحتمل حركتين.
والثالث
: أنّ تحرّك
الأوّل بحركة الإعراب فإمّا يفضي إلى اختلاط الأبنية
الصفحه ٣٨٠ : ؛ ولذلك بنيت ؛ لأنها كبعض الكلمة أو
كالحرف الذي يفتقر إلى جملة.
فصل
: والغرض من
الإتيان بالذي والتي وصف