الصفحه ١٩٠ :
ومنه متعدّ إلى
مفعولين ثانيهما غير الأوّل نحو : أعطيت زيدا درهما ؛ لأن الإعطاء يقتضي آخذا
ومأخوذا
الصفحه ٢٠٥ :
فصل
: وأمّا (أحد
عشر) إلى : (تسعة عشر) فإنّه يشبه (عشرين) في أنّه عدد مبهم وأنّ إضافته ممتنعة
الصفحه ٢١٩ : ويدلّ على أنّه غير مضاف أنّ الحكم المنسوب إلى المضاف غير منسوب
إلى المضاف إليه كقولك : (قبضت درهم زيد
الصفحه ٢٦٠ : جعلتها بمعنى (إلى) لم تحتج إلى إعادة الباء ، وإن جعلتها كالواو
أعدت الباء كما تعيدها مع الواو.
مسألة
الصفحه ٣٤٦ :
: لأنتظرنّه حتّى يقدم فالانتظار يتّصل بالقدوم ؛ لأن المعنى إلى أن فحتّى هاهنا
جارّة فلذلك أضمرت بعدها (أن
الصفحه ٣٩٦ :
فيقرّ الكسرة كالنسب إلى عدة عديّ.
والثاني
: أنّ كثرة
الحروف والفصل بالسّاكن غلبا على الكسرة وصارت
الصفحه ٣٩٧ : ألفا ثم واوا فتصير إلى عدويّ فرارا من الثقل.
فصل
: فإن سكّن ما
قبل الياء نحو ظبي أقررت الياء فقلت
الصفحه ٤١٥ : ء
بالساكن فعدل إلى الهمزة إذ كانت أختها في المخرج وشبيهتها في أحكام كثيرة ، وقيل
: حرّكت الألف فانقلبت همزة
الصفحه ٤٦٨ :
ثقلها ، فإذا انكسر ما قبلها حوّلت إلى الياء.
مسألة
: قد أبدلت
الياء من الواو إذا سكّنت وانكسر ما قبلها
الصفحه ٤٨٨ : آل زيد
واندهم لي جماعة
وسل آل زيد
أيّ شيء يضيرها
والوجه في ذلك
أنّه شبّه
الصفحه ٢٠ : . أحسنت إلى من». فحركات
الإعراب مقدّرة على أواخرها ، منع من ظهورها حركة البناء الأصلي.
وكذا إن سمّيت
الصفحه ٣٩ : المؤلف إلى أبواب وفصول ، وميز أسماء الأبواب والفصول بخط أكبر من
باقي الكلام ، وفي الصفحة (١٥) سطرا.
وقد
الصفحه ١٢١ :
يصل إلى الفاعل بغير واسطة فلم يشبهه الظرف ، ولأنّ المفعول به يصحّ أسناد
الفعل إليه ، وإذا قدّر مع
الصفحه ١٢٧ :
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ) [آل عمران : ١٧٩] فالخبر فيه محذوف تقديره : ما كان الله مريدا ، ونحوه ،
وقال
الصفحه ١٣٥ : كسرة العين إلى الفاء.
وثالثها
: كسرها على
الاتباع.
ورابعها
: فتح النون على
الأصل وإسكان العين على