الصفحه ٢٦٧ : الأوّلين
من وجوه :
أحدها
: أنّهما بالألف
في الأحوال الثلاث إذا إضيفا إلى الظاهر ، وليس المثنى كذلك
الصفحه ٣٨٤ : بهذا المعنى ؛ لأن ما في الاستفهام في غاية الإبهام فأخرجت ذا من
التخصيص إلى الإبهام وجذبتها إلى معناها
الصفحه ١٢ : المركب
المزجيّ علما أعرب إعراب ما لا ينصرف ، مثل : «بعلبك بلدة طيبة الهواء» و «سكنت
بيت لحم» و «سافرت إلى
الصفحه ١٧٥ :
فصل
: فإن استثيت
بعد : (لا) رفعت المستثنى كقولك : لا إله إلا الله ؛ لأنه بدل من الموضع ، وقد بطل
الصفحه ٢٠٤ : إليه العدد من ثلاثة إلى العشرة ويكون نكرة ومعرفة
نحو : ثلاثة أثواب ، وثلاثة الأثواب ، ونبين علّة كونه
الصفحه ٢٥٨ :
على المفرد فعلى ضربين ؛ أحدهما : أنّ تجر ك (إلى). والثاني : أن تكون عاطفة ك (الواو
الصفحه ٢٦٣ : الأفضل.
ج ـ والثالث : الإضافة.
فصل
: و (أفعل) هذه تضاف إلى ما هي بعض له ؛ ولذلك لا تقول :
زيد أشدّ
الصفحه ٢٦٤ : الحبّ.
مسألة
: تجوز إضافة
الزمان إلى الفعل كقوله تعالى : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ
الصفحه ٣٦١ : وكذلك الأصل في الأفعال ولا يفتقر ذلك إلى علّة ؛ لأن الكلمة موضوعة عليه
وإنّما يعلّل الإعراب ؛ لأنه زائد
الصفحه ٤٨٠ :
وأمّا اضطرب
فالوجه في قلبها طاء أنّها أقرب إلى بقيّة حروف الإطباق ؛ لأن الضّاد تليها والطاء
بعيدة
الصفحه ١٠ : مسند
إليه ؛ لأنك أسندت عليه الزين وحكمت عليه به. والزين مسند ، لأنك أسندته الى الحلم
وحكمت عليه به
الصفحه ١٧ : الياء ، وفي المضاف إلى ياء
المتكلم ، وفي المحكيّ إن لم يكن جملة ، وفيما يسمى به من الكلمات المبنيّة أو
الصفحه ٥٦ : منهما في
موضعه أصل؟
فذهب قوم إلى
الأوّل ، وعلته : أن حركات الإعراب دوالّ على معان حادثة بعلّة بخلاف
الصفحه ٧٧ :
أحدها
: أنّ الإعراب
دخل الكلام ليفصل بين المعاني ، وذلك يحصل بإعراب واحد فلا حاجة إلى آخر
الصفحه ١٣٣ : إمّا أن تكون مرفوعة ولا سبيل إلى ذلك إذ ليست فاعلا ولا مبتدأ ولا ما
شبّه بهما ، وإمّا منصوبة ولا سبيل