الصفحه ٤٠٢ : وما بعدها عجزا فلو لم يحذف من الأخير لزاد
العجز على الصّدر وهو إلى أن ينقص عنه أقرب.
فإن
قيل : فكيف
الصفحه ٤٠٥ : لا يغيّرها فمن ذلك ذا تقول في تصغيره ذيّا بالفتح فالألف في آخره عوض عن
الضمّة المستحقّة في أوّل
الصفحه ٤٢٥ : ورباعيّ ، ونقصوه عن أكثر الأسماء لحاجتهم إلى كثرة تصريف الفعل
وإلحاق الزوائد به للمعنى.
فصل
: وأبينة
الصفحه ٤٢٧ : المختلفة المتشعبة عن معنى واحد والعلم به أهمّ من معرفة
النحو في تعرّف اللغة ؛ لأن التصريف نظر في ذات الكلمة
الصفحه ٤٥٤ : جمع إذن بين ساكنين.
مسألة
: حكى سيبويه عن
بعض العرب أنّه يقلب ألف التأنيث في الوقف همزة فيقول هذه
الصفحه ٤٧٤ :
فصل في إبدال النّون
النّون في (صنعاويّ)
بدل وفيما أبدلت عنه وجهان :
أحدهما
: الواو في
صنعاويّ
الصفحه ٥٠٥ :
فالسّماع ما رواه المازني أنّه سأل الأصمعي عن جمع عيّل فجمع وهمز والظّاهر أنّه
سمعه ، وأمّا القياس فإنّ
الصفحه ٥٠٨ : ضعيف ووجهه من طريقين :
أحدهما
: أنّه نقل فتحة
الياء الأولى إلى الحاء فانفتحت الحاء وسكّنت اليا
الصفحه ١٦ : تُحِبُّونَ) [آل عمران : ٩٢]».
(٣) علامات الجر
للجرّ ثلاث
علامات : الكسرة والياء والفتحة. والكسرة هي الأصل
الصفحه ٣٣ : كلامه ـ ونقلته
عن خط ابن الصيرفي ـ «لو» يقع في الكلام على ثلاثة أوجه :
أحدها
: امتناع الشيء
لامتناع
الصفحه ٥٨ : أقرب إلى الأفهام.
فصل
: وإنّما خصّوا
الإعراب بالرفع (١) ؛ لأن الرفع ضمّة مخصومة والنصب فتحة مخصومة
الصفحه ٧٦ : يصحّ أن يكون في غيرها لتراخيها عنه.
والوجه
الثاني : أنّها لو كانت
زوائد لكان : (فوك وذو مال) اسما
الصفحه ٧٨ : التثنية
عطف في الأصل استغني فيها بالحروف عن المعطوف فيفضي ذلك إلى أنّ يقوم حرف التثنية
مقام الفعل والفاعل
الصفحه ٩١ : فيه معنيين
التأنيث والجمع ، وهما فرعان فاحتاجا إلى زيادتين ، وليس كذلك التثنية والجمع ؛
لأنه معنى واحد
الصفحه ١١٠ : هنا لئلا يتوهم كون المؤخر نعتا ، لأن حاجة النكرة المحضة إلى التخصيص ليفيد
الإخبار عنها أقوى من المخبر