الصفحه ٤١٩ :
فصل
: وأمّا النّقل
فهو أن تنقل الضمّة في الرفع والكسرة في الجرّ إلى الساكن قبلها بشرط أن لا يخرج
الصفحه ٤٥٠ :
الموجود لم يكن كذلك.
والثاني
: أنّ السين بدل
من الحركة الكائنة في الواو ونقلها إلى غيرها لا يخرجها عن
الصفحه ٤٥٨ : ألفا ، وقد جاءت
في الجمع أمواء على الشّذوذ.
ومن ذلك (آل)
والأصل أهل فأبدلت الهاء همزة ثم أبدلت الهمزة
الصفحه ٤٨٧ : مبوع إذ لا حاجة إلى قلب الواو
ياء إذ كان في قلب الواو ياء حذف أصل وقلب زائد وفي حذف الزائد إقرار
الصفحه ٥٢٧ : في ذلك أنّ الحرف المستعلي ينحى به إلى أعلى الفم والإمالة تحرف
الحرف إلى مخرج الياء ، وهي من أسفل الفم
الصفحه ٤٥ : نفس السامع.
والثاني : أن
الكلام يؤكد به (تكلمت) كقولك : تكلمت كلاما ، والمصدر المؤكد نائب عن الفعل
الصفحه ٧٩ :
فصل
: وإنّما لم تثن
الحروف لثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّها نائبة
عن الأفعال ، وإذا تعذّر ذلك في
الصفحه ١٦٥ : الحرف ، وإنّما يكون ذلك مع (لا) نفسها والواو لا تنوب عن (لا)
في هذا المعنى بل تنوب عنها في العطف فقط
الصفحه ١٨١ :
التوكيد ، فإن قلت : ظننت ذلك ، جاز أن يكون كناية عن المصدر وأن يكون كناية عن
الجملة.
فصل
: ولا يجوز
الصفحه ٢٠٢ : مقارنة
أو منتظرة والماضي منقطع عن زمن العامل ، وليس بهيئة في ذلك الزمان و (قد) تقربه
من الحال ، وقال
الصفحه ٣٤٧ : سار حتّى
يدخلها جاز الرفع ؛ لأن الاستفهام عن السائر لا عن السير.
فإن
قلت : كان سيري حتّى
أدخلها لم
الصفحه ٣٦٨ :
: أنّ الاسم
يجاب به عنها كقولك : كيف زيد فتقول صحيح ولو كانت حرفا لما أجيب عنها إلا بالحرف.
والثالث
الصفحه ٣٨٨ : لَكِ هذا) [آل عمران : ٣٧] ، ومنه قول الراجز :
من أين عشرون لها من أنّى
فصل
: والغرض من
الاستفهام
الصفحه ٤٨٣ : استثقلوا الخروج من كسر إلى ضمّ لازم وهذا في حكمه ولا بدّ في الحكم الذي
ذكرناه من تقييد الياء وبالفتحة ؛ لأن
الصفحه ٨٢ : الجرّ
بالياء وهي أخفّ من الواو والحمل على الأخفّ أولى.
والثامن
: أنّ النصب من
الحلق وهو أقرب إلى اليا