الصفحه ٣٠٠ : اسم الفعل ، ثم نقلت إليه.
والنّقل إما عن جارّ
ومجرور كعليك نفسك ، أي خذه ، ومكانك ، أي اثبت. وإما عن
الصفحه ٣٨٩ : زيد
مبتدأ كما كانت من ؛ لأنها سؤال عنه وهو جواب لها ، وإذا قلت : من رأيت؟ قلت :
زيدا ، أي رأيت زيدا
الصفحه ٥١ : بعد
المستقبل من الحال ، و (السين) أقرب إلى ذلك منها ، ولما كانت (لن) لا معنى إلا في
المستقبل كان
الصفحه ٦١ : يكون بالحركات ، فضدّه يكون بالسكون.
والثاني
: أنّ الحركة
زيدت على المعرب للحاجة إليها ، ولا حاجة إلى
الصفحه ١٢٠ :
أحدها
: أنّ الفعل يصل
إليه بنفسه كما يصل إلى الفاعل بخلاف الظرف.
والثاني
: أنّ المفعول
به شريك
الصفحه ١٧٣ : ) بحذف اللام وهي أشدّها وأبعدها عن القياس والوجه فيها أنّه
حذف : (اللام) وهو يريدها فهي في حكم الملفوظ به
الصفحه ٢١٢ : : (عليّ عشرة إلا تسعة) ثّم على ذلك نقص واحدا
إلى أنّ قال : (إلا واحدا) لزمه خمسة دراهم ولك في تحقيق ذلك
الصفحه ٢٢٠ : تصحيح لكان أقلّ ما يقع عليه ثلاث عشرات.
وحكي عن الخليل
أنّه جمع (عشر) من أظماء الإبل ، وذلك أن العشر
الصفحه ٢٩٢ : ) والضمير المثّنى لهما.
ومن حجة من
خالفه : أنّ ذلك يفضي إلى إضافة الشيء إلى نفسه ، وتأوّلوا البيت على أنّ
الصفحه ٢٩٦ :
عرّفت كان
التعريف ساريا من الثاني إلى الأوّل بعد أن مضى لفظه على لفظ النكرة بخلاف الألف
واللام
الصفحه ٣٠٨ :
فصل
: والمعارف خمس
الضمائر والأعلام وأسماء الإشارة وما فيه اللام والمضاف إلى واحد من هذه إضافة
الصفحه ٣٤٣ : فعند ذلك يحتاج الى إضمار لاستحالة العطف هنا على اللفظ ألا
ترى أنّ قولك : زرني لا يصحّ أن تعطف عليه
الصفحه ٣٦٧ : ء المدة ؛ لأن قولك : ما
رأيته قطّ أي منذ خلقت وإلى الآن.
فصل
: وحرّكت لئلا
يجتمع ساكنان وضمّت ؛ لأنها
الصفحه ٣٧٨ : بالجزم والجروف الموجودة الآن فاشية عن إشباع الحركات فأمّا
فاعل يأتيك في البيت الأخير فقيل هو مضمر دلّ
الصفحه ٣٨٣ : ، وأمّا اللائي فعلى فاعل أيضا ومن العرب من يحذف منه الياء وهي لام الكلمة.
فصل
: والألى بمعنى
الذين كقولك