الصفحه ٢٠٧ : السير : أسرع. ( البحار ).
(١٠) إليّ يؤلّي
تألية : إذا قصر وأبطأ. ( البحار ).
(١١) في العدد
القوية
الصفحه ٢٠٩ : ».
(٢) في البحار : «
ولا مضطغنا آل الله ولا منافقاً ».
(٣) الحلكوك ـ بالضم
والفتح ـ : الأسود الشديد السواد
الصفحه ٢١٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله كالبعير الشارد يقاد كرهاً وعينه تدمع
وأنفه يرمع (٦)
وقلبه يجزع
الصفحه ٢١١ : وأزالها عن الوراثة (٦) وصاحبها ينظر إلى فيئه ، وكأنّ الشبا
مرع تلبسه (٧)
حتّى إذا لعب بها فريق ، بعد فريق
الصفحه ٢١٢ : إليّ خلعتك السوداء وأجعل لك بعض الجائزة ؟ فقبل الأعرابي الداخل
وأخذ وأعطى ، ثمّ استوى على راحلته وغاص
الصفحه ٢٠٦ : والقوّة إذ قتلوا وصرفوا وجوههم عن الحرب. ( البحار ).
وكان في النسخة : « إذ قبلوا
».
(٢) قوله : « ذي
الصفحه ٣٥ : عيناه حرّك شفتيه ، ثمّ نظر إلى عليّ عليهالسلام
وهو جالس يبكي ورأس النبي صلىاللهعليهوآله في حجره
الصفحه ٩٦ :
قال : وخرج الحسين عليهالسلام من منزله ذات ليلة وأقبل إلى قبر جدّه صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ١٣٢ :
بالجراح ، فالتفت
إلى الحسين عليهالسلام وقال : أوفيت
يا ابن رسول الله ؟
قال : « نعم ، أنت أمامي
الصفحه ١٢٠ : بالرسول محمّد صلىاللهعليهوآله
ثمّ إنكم زحفتم إلى ذريّته وعترته تريدون قتلهم ، لقد استحوذ عليكم الشيطان
الصفحه ٢٠٤ :
أشخص هشام أبي إلى دمشق سمع الناس يقولون : هذا ابن أبي تراب ».
قال : « فأسند ظهره إلى جدار القبلة ثم
الصفحه ٢١٥ : الجيوب ، ناشرات الشعور ، خامشات
الوجوه ، لاطمات الخدود ، فيا له من يوم ما أشدّه على آل الرسول ، وما أمضّه
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام في منامه ينظر إلى جدّه ويقول : « يا جداه ، لا حاجة
لي في الرجوع إلى الدنيا ، فخذني إليك وأدخلني
الصفحه ١٤٩ :
في البحار : ٤٥ : ٤٨ ـ ٤٩ بدون اسناد إلى كتاب معين مع اختلافات في الألفاظ.
(٤) المسناه : تراب
عال
الصفحه ١٠٧ : عبيد الله وصل إلَيّ يأمرني بالتضييق عليك
، وهذا رسوله وقد أمره أن لا يفارقني حتّى أنفذ أمره فيكم