الصفحه ٦٥ : بُنيّ روعتك واهدأ من
البكاء ، فإنّ الله قد آجرك على عظيم مصابك ».
ثم أمر بإدخاله إلى حجرته ، فأدخل
الصفحه ٩٠ : بأرحام النساء ، وأمّا الثاني فميكائيل
الموكّل بأرحام أهل بيتي ، فنفخ فيك.
قلت
: نعم. فبكى ثمّ ضمّني إلى
الصفحه ١٢٣ : الرحى ، وتقلق
بكم قلق المحور ، عهد عهده إليّ جدّي ، (
فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لا
الصفحه ١٢٩ :
فلم يزل يقاتل حتّى قتل عشرين فارساً ، ثمّ
رجع إلى أمّه وامرأته فقال : يا أمّاه ، ارضيت عنّي بنصرتي
الصفحه ١٦٠ : النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة ، والسراج لمن استضاء ، والسبيل لمن
اهتدى ، والقادة إلى الجنّة.
نحن
الصفحه ٢٠١ :
__________________
فكتب أبو جعفر كتاباً وختمه
بخاتمه ثمّ قال : انطلق بهذا الكتاب الليلة إلى البقيع حتّى تتوسّطه ، ثمّ
الصفحه ٧٠ :
وغيرهم السمج الهمج
دخلوا فقراء إلى الدنيا
وكما دخلوا منها خرجوا
يا
الصفحه ٨٠ :
الحسن عليهالسلام من ذلك أيّاماً وشافاه الله تعالى ، فأرسل
الملعون كتاباً إلى معاوية وذكر فيه أنّ
الصفحه ٨٣ :
فقال له محمّد : أنت إمامي ، وأنت
وسيلتي إلى محمّد صلىاللهعليهوآله
، والله لوددت أنّ نفسي ذهبت
الصفحه ١١٨ :
رحمكم الله إلى الموت الّذي لابدّ منه ، فهذه السهام رسل القوم إليكم (٣)
».
ثمّ إنّه رفع يده إلى السما
الصفحه ١٢٦ :
منه ، فالتفت الحصين إلى يزيد وقال له : هذا الحرّ الّذي كنت تتمنّاه.
قال : فخرج إليه ، فما لبث الحرّ
الصفحه ١٨٨ : بن علي إلى أبيه علي بن
الحسين مذعوراً فأخبره الخبر ،
__________________
(١) في المصدر : « ستبقي
الصفحه ٢٣٠ : قال : لمّا بعث أبو جعفر الدوانيقي إلى أبي عبد الله ليشخصه إليه
، رفع يده إلى السماء وقال : «
اللهّم
الصفحه ٢٣١ : الملك
كان في آل أبي سفيان ، فلمّا قتل يزيد حسيناً سلبه الله ملكه فورثه آل مروان ، فلمّا
قتل هشام زيداً
الصفحه ٢٣٧ :
الإلهيّة المودعة في
الهياكل البشريّة ، والذريّة الزكيّة والعترة الهاشمية المهدية ، أولئك هم خير