الصفحه ١٣٤ :
فقال للحسين عليهالسلام : أفلا نروح إلى ربّنا ونلحق بإخواننا ؟
فقال : « بلى ، رح إلى ما هو خير
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله
، فقال لي : « يا ابن
سنان ، حوض ما بين بُصرى إلى صنعاء ، أتحبّ أن تراه يا ابن سنان »
؟
قلت
الصفحه ٩٢ : بعدي وبعدك من الأذى والظلم والغدر والبغي ، وهو يومئذ
في عصبة كأنّهم نجوم السماء يتهادون إلى القتل
الصفحه ٩٣ : الصدور مراكز
وليس لها إلاّ الرؤوس مغامد
__________________
خرج إلى مضجعه ، ومن
الصفحه ١٠٢ :
روي في كتاب دلائل الإمامة
مرفوعاً إلى محمّد بن وكيع قال : إنّه لمّا عزم الحسين عليهالسلام على
الصفحه ١٩٣ : بين المعقوفات منه.
ورواه عنه في البحار : ٤٦ : ٣١٣ ح ٢ من باب خروجه عليهالسلام
إلى الشام.
ورواه ـ مع
الصفحه ٦٣ : باب ٢٤ ح ١ ، وعنه البحار : ٣٦ : ٢٢٦
باب ٤١ ح ٢.
(٢) من قوله : «
دخلت » إلى هنا غير موجود في المصدر
الصفحه ٦٦ :
فوالله
إنّها الجنّة ».
فقلت : والله يا أمير المؤمنين جعلت
فداك إنّي أعلم أنّك تصير إلى الجنّة
الصفحه ٧١ : أعانهم ، واجعلهم مطهّرين من كلّ رجس معصومين من كلّ ذنب ، وأيّدهم بروح القدس
».
ثمّ التفت إلى عليّ
الصفحه ١٢١ : يزيد بن الحارث ، أَلَم تكتبوا إلَيّ أنه
قد اينعت الثمار واخضرّ الجناب ، وإنّما تقدّم على جند لك مجنّدة
الصفحه ١٢٥ :
ثمّ ضرب فرسه واجتاز إلى عسكر الحسين عليهالسلام ، واضعاً يده على رأسه وهو يقول : اللهم
إليك أتيت
الصفحه ١٦١ :
وروي في الكتاب المذكور مرفوعاً إلى
رسول الله [ صلىاللهعليهوآله ] أنّه قال
: « ما بال
قوم إذا
الصفحه ٣١٢ : (١).
وأنّى لمشتاق إلى نور بهجة
سنا فجرها يجلو ظلام فجورها
ظهور أخي عدل له الشمس آية
الصفحه ٢٢ : أرباب الدول ، وانحسر عن إدراكها
الملوك الأول.
إلى أن دعاه داعي الكرامة إلى مواطن
البشرى والسلامة
الصفحه ٤٥ : أن تخرج (١).
__________________
(١) وأورده المجلسي
في البحار : ٤٣ : ١٧٤ باب ما وقع عليها