الصفحه ١٣ : ، والدخول في جملة قومٍ أنا أقلّ منهم ، طمعاً
منّي في قوله صلىاللهعليهوآله
: من تشبّه
بقومٍ فهو منهم
الصفحه ٢١ : بالإمكان كريم خان
، فاشتد عضد الشيعة وصارت حوز[ ت ]هم منيعة ، وعاد قول علمائهم هو المركون إليه ،
والحقّ
الصفحه ٢٣ : أقلّ منهم ، طمعاً منّي في قوله صلىاللهعليهوآله
: « من تشبّه
بقوم فهو منهم » (١) ، وإلاّ فأين الذرّ
الصفحه ٣٥ : : ٢٢ :
٥٣٠ : بيان : لعلّ قوله سنة عشرة مبني على اعتبار سنة الهجرة من أوّل ربيع الأوّل
حيث وقعت الهجرة
الصفحه ٤٩ : محمّد المصطفى فاقرئيه منّا السلام وقولي له : إنا قد
بقينا بعدك يتيمين في دار الدنيا ».
فقال أمير
الصفحه ٦٠ :
والفعل متّبع ! أباه الأوّلا
وهو القؤول وقوله الصدق الّذي
لا عيب فيه لمن وعى
الصفحه ٨٦ : بما يعمّه
نفعه ليرى انقياده ، بما له به أمر ، ذرأه فبرأه ، واختاره وأراده ، ثمّ كوّن
وصوّر ، لقّنه قول
الصفحه ١٠٤ : إلاّ بالله العلّي العظيم ».
وترداد القول بينهما حتّى قال الحسين : « أيّها النّاس ، فإنّكم إن تتّقوا
الصفحه ١٠٩ : : ٢ : ٢٤٤ في عنوان : « الثامن : في ذكر شيء من كلامه عليهالسلام ».
(١) من بعد قوله : «
الداء » إلى هنا غير
الصفحه ١١٥ : بعدك ، لا أرانا الله ذلك أبداً » ، بدأهم بهذا القول
العباس بن علي وتبعته الجماعة.
قال : ثمّ نظر
الصفحه ١٢١ : ، فمن أطاعني كان من
الراشدين ، ومن عصاني كان من الهالكين ، وكلّكم عاص لأمري ، غير مستمع قولي ، قد
ملئت
الصفحه ١٢٩ : تفجعني
بنفسك.
فقالت له أمّه : يا بنيّ ، اعزب عن
قولها وارجع فقاتل بين يدي ابن بنت نبيّك تنل شفاعته يوم
الصفحه ١٥٦ :
__________________
(١) ورواه السيّد
ابن طاوس في الملهوف : ص ١٧٦ ـ ١٧٧ مع اختلافات لفظية.
(٢) من قوله : «
فعلى الأطائب » إلى
الصفحه ١٦٣ : علي ، فأعيد القول عليها في التخيير ثانية ، فأشارت بيدها إليه
فقال : « هذا إن كنت مخيّرة
الصفحه ١٦٥ : علي ، فأعيد القول عليها في التخيير ، فأشارت
بيدها وقالت بلغتها : « هذا إن كنت مخيّرة » ، وجعلت أمير