الصفحه ١٨٦ : فقد فسد
مزاجه وامتنع علاجه ، ولم ينفع مسموع إذا لم يك مطبوع » ، ولله درّ من قال من
الرجال الأبدال
الصفحه ٢١٨ : النوى
علاج نحول لا يكاد يحول
أروم بمعتلّ الصبائر غلّتي
وأعجب ما
الصفحه ٩٢ : بعدي وبعدك من الأذى والظلم والغدر والبغي ، وهو يومئذ
في عصبة كأنّهم نجوم السماء يتهادون إلى القتل
الصفحه ١٤٥ :
يرتجز ويقول :
أنا علي بن الحسين بن علي
من عصبة جدّ أبيهم النبيّ
الصفحه ١٩٥ : عليهالسلام في قوله : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ
وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ
الصفحه ١٩٦ : وما يكون إلى يوم القيامة في قوله : ( وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٠٥ : ، ويمكن عطف قوله : « وأعياه
» على قوله : « كذّب » وعلى قوله : « رام ». والتناوش : التناول ، أي كيف يتيسّر
الصفحه ١٨٢ : ، عن أبي يحيى الواسطي ، عن هشام بن سالم نحوه إلى قوله : « وبقي عبد الله لا
يدخل عليه من الناس إلاّ
الصفحه ٢٠٦ : والقوّة إذ قتلوا وصرفوا وجوههم عن الحرب. ( البحار ).
وكان في النسخة : « إذ قبلوا
».
(٢) قوله : « ذي
الصفحه ٦١ : ، وكلمة الله تظهر في كلّ صورة وتفعل كلّ عجيب ، فما لك
لا تشكّ في قول محمّد صلىاللهعليهوآله
: « أنا
الصفحه ٦٣ :
وقابلوه بعُدوان وما قبلوا
وبدّلوا قوله يوم الغدير لهم
غدراً وما عدلوا في الحكم
الصفحه ١٨٠ : عليهمالسلام إنّهم قالوا : «
الإمامة في الأكبر من ولد الإمام إذا مضى » ، ثمّ منهم من رجع عن القول بإمامته
لما
الصفحه ١٩٩ : ، يا شر الخلائق أجمعين.
فوقف غلماننا على الباب حتّى انتهينا
إليهم ، فكلّمهم أبي وليّن لهم القول وقال
الصفحه ٢٨٠ : من جميع خلقه ، وبنا أثاب من
أثاب وعاقب من عاقب ».
ثمّ
تلى قوله تعالى : (
وَإِنَّا
لَنَحْنُ
الصفحه ٢٩٥ : والمحلّ الرفيع
والقول الجميل والتقديم على جميع أهل بيته ومشايخه ، فعظم قدره عندي إذ لم أر له
وليّاً ولا