الصفحه ٧٨ : ، قال : فقلت : كيف ذلك؟ قال : فقال : واحدة من السماء ، وواحدة من
إبليس ، فقلت : وكيف تعرف هذه من هذه
الصفحه ٧٩ : عبد الله عليهالسلام يقول : إنّه ينادي باسم صاحب هذا الأمر مناد من السماء :
ألا إنّ الأمر لفلان بن
الصفحه ٨٤ :
حتّى ينادى باسمه من جوف السماء في ليلة ثلاث وعشرين [في شهر رمضان] ليلة جمعة ،
قلت : بم ينادى؟ قال
الصفحه ٨٧ : ضيعة ،
نادى مناد من السماء :
__________________
(٣) ـ تاريخ المدينة
المنوّرة : ج ١ ص ٣١٠ وأخرج في
الصفحه ٨٨ : : ج ٣ ص
١١٧ ب ما يذكر من علامات من السماء.
أقول : اعلم أنّه يمكن أن يكون المراد
بالصيحة غير النداء ، كما
الصفحه ٩٣ : نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ
السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ) (١) ، فقلت له : أهي الصيحة
الصفحه ٩٩ : ، فقلت له : كيف يكون [ذلك] النداء؟ قال :
ينادي مناد من السماء أوّل النهار : ألا إنّ الحقّ في عليّ وشيعته
الصفحه ١٠٠ : ، والنداء من
المحتوم ، وخروج القائم من المحتوم ، قلت : وكيف النداء؟ قال : ينادي مناد من
السماء أوّل النهار
الصفحه ١٠٢ : علامات من السماء ... ؛ عقد الدرر : ص ١٠٣ ب ٤ ف ٣ ؛ كنز العمّال
: ج ١٤ ص ٥٦٩ ـ ٥٧٠ ح ٣٩٦٢٧ نحوه مع زيادة
الصفحه ١٢١ :
بين الركن والمقام ، اسمه محمّد بن محمّد ، ولقبه النفس الزكيّة ، وجاءت صيحة من
السماء بأنّ الحقّ في
الصفحه ١٢٦ :
يقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : إذا كان عند خروج القائم ينادي مناد من السما
الصفحه ١٣٨ : والمقام ، ثمّ يخرج متوجّها إلى الشام ، وجبريل على مقدّمته ،
وميكائيل على ساقته ، يفرح به أهل السماء ، وأهل
الصفحه ١٤١ : ، ترسل السماء عليهم مدرارا ، ولا يزرع
الأرض شيئا من النبات إلّا أخرجته ، والمال كدوس ، يقوم
الصفحه ١٤٢ : فسبع وإلّا فثمان ، وإلّا فتسع
، تنعّم أمّتي فيها نعمة لم ينعّموا مثلها ، يرسل السماء عليهم مدرارا ، ولا
الصفحه ١٤٧ : الملائكة في السماء (يعني :
من أعمال السفياني الفظيعة) ، فيأمر الله عزوجل جبريل عليهالسلام فيصيح على سور