الصفحه ٧١ :
الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ) قال : صيحة القائم من السماء.
٩٩٥ ـ (١٤) ـ كتاب الفضل بن
الصفحه ٧٢ : : خروج القائم من المحتوم ، قلت : وكيف يكون النداء؟
قال : ينادي مناد من السماء أوّل النهار : ألا إنّ الحقّ
الصفحه ٧٣ : ء الله تعالى. ثمّ قال : ينادي مناد من السماء باسم
المهدي ، فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب ، حتّى لا يبقى
الصفحه ٧٤ :
شهر الله ، [والصيحة
فيه] هى صيحة جبرئيل عليهالسلام إلى هذا الخلق.
ثمّ قال : ينادي
مناد من السما
الصفحه ٨٠ :
جعفر بن محمد عليهماالسلام يقول : إنّ القائم لا يقوم حتّى ينادي مناد من السماء تسمع
الفتاة في خدرها
الصفحه ٨٩ : ، فإذا قتلوه لم يبق لهم في السماء عاذر ، ولا في الأرض ناصر
، فعند ذلك يبعث الله قائم آل محمّد في عصبة لهم
الصفحه ١١٩ : مهمهة ، وفي ذي القعدة تحازب القبائل ،
وفي ذي الحجّة ينتهب الحاجّ ، وفي المحرّم ينادي مناد من السما
الصفحه ١٣٩ : ظلما
وجورا ، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض ، لا تدّخر الأرض من بذرها شيئا إلّا
أخرجته ، ولا السما
الصفحه ١٤٤ : الزمان الكلب ، وبنا ينزل الغيث ، فلا
يغرّنّكم بالله الغرور ، ما أنزلت السماء [من] قطرة من ماء منذ حبسه
الصفحه ٢٨٨ : والتعقّل والتحقيق جواز وقوع امور لا يجوّزها العقل ،
وتنافي ما استقرّت عليه حكمة النبوّات ورسالات السما
الصفحه ٣٠١ :
على ما سمّاه
بالاطروحة الاولى النزر القليل ، وما دلّ على الاطروحة الثانية الأخبار الكثيرة ،
مع
الصفحه ٣١٨ : وَالْآخِرَةِ) (٢) لأنّ الوجيه بمعنى ذي الجاه ، ولا أدلّ على كونه ذا جاه في
الدنيا من رفعه إلى السماء ، وقوله عن
الصفحه ٣٢٤ :
من السماء فما هو
إلّا مجازفة ، فيها ما فيها ، وتحريف للكلم.
وأمّا قوله تعالى
: (وَنُفِخَ فِي
الصفحه ٣٩٢ : أشدّ من الفتنة الاولى ، فينادي مناد من السماء : يا سماء أبيدي
، ويا أرض خذي ، فيومئذ لا يبقى على وجه
الصفحه ٨ : ،
قال : وجبرئيل على مقدّمته ، وميكائيل على ساقته ، يفرح به أهل السماء والأرض ،
والطير ، والوحش