الصفحه ٢١٥ :
فكأنه
رق له فاستوى جالساً ، فقال : يا نجية سلني ، فلا تسألني عن شيء الا اخبرتك به.
قال : جعلت فداك
الصفحه ٢٠٩ : الباقي.
٢ ـ مؤونة السنة : وهو كل ما يصرفه الفرد في سنته من المعاش اللائق بحاله له
ولعياله ، كما ذكرنا
الصفحه ٢٠١ : له) (١).
رابعاً : ان لا يكون هاشمياً ، باعتبار ان زكاة غير الهاشميين محرمة
على بني هاشم ، اولاً
الصفحه ٢٠٤ :
الزبيب. والظاهر ان هذه الاصناف الاربعة كانت قوت زمان رسول الله (ص) والائمة (ع).
ولذلك فقد ورد عنه
الصفحه ٢٠٥ : لنا ، والله لقد يسر الله
على المؤمنين ارزاقهم بخمسة دراهم ، جعلوا لربهم واحداً ، واكلوا اربعة احلا
الصفحه ٢٠٦ : حرباً على الله ورسوله ، فان دمه وماله
يحلان للمسلم المجاهد. بمعنى ان الفرد اذا كان عائقاً امام نشر نظام
الصفحه ٢١٤ : (ع) : (الانفال لله وللرسول ، فما كان لله فهو للرسول ، يضعه حيث يحب) (١)
، و(ما كان لرسول الله (ص) فهو للامام
الصفحه ٢٢٩ : تطوعاً
لوجه الله على الفقراء وذوي الحاجة ونحوهم. وقد وردت في هذا الباب روايات عديدة
تحث الافراد على هذا
الصفحه ٢٣٠ : الصادق (ع) عن قول الله
عز وجل : ( وَآتوا حَقَّه يَومَ حَصادِهِ ) (٢)
، كيف أعطي؟ قال : تقبض بيدك الضغث
الصفحه ١٢ : ، ٩١ ، ٩٥ ، ٩٧ ، ١٠٠ ، ١٠٤ ، ١١٤ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١٧٠ ، ٣٦٥.
عبيدة : ٢٧ ، ٤٦ ، ٢٨٨.
عبيد الله بن
الصفحه ٣٢ : ، ٩١ ، ٩٥ ، ٩٧ ، ١٠٠ ، ١٠٤ ، ١١٤ ، ١١٥ ، ١١٦ ، ١٧٠ ، ٣٦٥.
عبيدة : ٢٧ ، ٤٦ ، ٢٨٨.
عبيد الله بن
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرّحمنِ الرّحيمِ
( وَلَن تَرضى عَنكَ اليَهودُ وَلا النَّصارى حَتّى
تتَّبِعَ
الصفحه ٥٢ :
الاجتماعية.
بمعنى ان الفرد المؤمن بعقيدة التوحيد لايمكن ان يغفو له جفن ويستقر له مقام ، ما
لم
الصفحه ١٧٠ : ان الفرد الذي يملك كمية من المال ـ كرأسمال ـ ولكن لا تكفيه لمؤونة
سنته ، يعتبر فقيراً ايضاً ويجوز له
الصفحه ١٨٤ : والشعير والتمر
والزبيب ، والنقدين بالذهب والفضة ، كما ورد في الرواية المروية عن الامام (ع) : «
فرض الله عز