الصفحه ١٥١ :
اوروبا. فطالما كان الملك مفوضاً من قبل الله سبحانه وتعالى بالتصرف بارواح واموال
واعراض الناس ، فان
الصفحه ١٨٦ : ، فان اراد ان الفرق مدخول في خصوص الزكاة ،
قلنا : لانص فيه ولا اولوية ولا تنقيح لما ذكرنا » (١).
وكون
الصفحه ٥٨ : ء متساوون في الدولة (الغائية) ، لانهم جميعاً
متساوون في القدرة على ادراك الخير والارادة الخيّرة. الا ان هذا
الصفحه ١١ :
٢٨٣ ، ٢٨٥ ، ٢٩٢ ، ٣٠٣ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٧ ، ٣٦٧.
عبد الله بن بديل : ٢٦٥.
عبد الله بن
الصفحه ٣١ :
٢٨٣ ، ٢٨٥ ، ٢٩٢ ، ٣٠٣ ، ٣١٠ ، ٣١٢ ، ٣١٧ ، ٣٦٧.
عبد الله بن بديل : ٢٦٥.
عبد الله بن
الصفحه ٢١١ : الكوفة الى باديتها فقال له : يا عبد الله
انطلق وعليك بتقوى الله وحده لا شريك له ، ولا تؤثرن دنياك على
الصفحه ٢٢٠ : ، ذلِكم تُوعظون به
وَالله بما تَعملون خَبير ، فَمن لَم يَجد فَصيام شهرينِ مُتتابعين مِن قَبل اَن
يَتماسّا
الصفحه ١٩٥ :
وابنِ السبيلِ فَريضَةٌ مِنَ اللهِ وَاللهُ عَليمٌ حَكيمٌ ) (١).
وكما ورد في قول الامام (ع) في تفصيل
الصفحه ٢١٢ : الله سبحانه سحاحاً سماناً غير متعبات ولامجهدات
فيقسمن باذن الله على كتاب الله وسنة نبيه على اولياء الله
الصفحه ٦٢ : في النص
المجيد : (وآتوهم من مالِ اللهِ الذي
آتاكم ) (٢).
٢ ـ ( ... كي لا يكون دولةً بين الاغنيا
الصفحه ٢٣٣ : العَقَبَةَ )
الآية (١).
٦ ـ وعن الامام ابي
جعفر (ع) قال : (من اطعم جائعاً اطعمه الله من ثمار الجنة
الصفحه ٦٣ : [ سواء ]. فأتاه سهل بن حنيف بمولى له اسود ، فقال : كم تعطي هذا؟
فقال له أمير المؤمنين (ع) : كم أخذت أنت
الصفحه ١٧٢ :
الاولى : قال : قلت لابي عبدالله (ع) : ان شيخاً من اصحابنا يقال له
عمر سأل عيسى بن أعين وهو محتاج
الصفحه ١٩٧ :
بمعنى
ان له عملاً يكفيه ويسد حاجته ، حيث « ان المراد بالغني الذي لا تعطى له الزكاة هو
الغني بالفعل
الصفحه ٢١٣ :
٤ ـ
الانفال
ولمّا كان رسول الله
(ص) يتحمل مسؤولية قيادة الدولة الاسلامية ، فان الشريعة وضعت كل