الصفحه ٧٧ : وتقتلع عينيه ، وتشق بطنه وتستخرج كبده فتلوكها.
وحمي الوطيس ، وفرّت الرجال عن النبي
إلا بضعاً منهم
الصفحه ١١١ : أطاع الأمر ، وأخبره النبي فيما
بعد : لا يؤدي عني إلا أنا أو رجل مني.
ومضى عليٌّ عليهالسلام في الأمر
الصفحه ٩٥ : عليه إلا أن يتشبث
بكل شيء ، ويتوسل الى كل أحد عسى أن يصنع شيئا ، فمضى الى ابي بكر ليكلم له النبي
الصفحه ١٠٢ : السلاح إلا الأسار ، وما بعد
الأسار إلا ضرب الأعناق ، وجادلوا في وضع السلاح أو حمله ، واستجابوا أخيراً
الصفحه ٥٧ :
بينهما ، وكتبت
الصحيفة السوداء في مقاطعة النبي وأهل بيته ، وألجأت بني هاشم الى شعب أبي طالب ،
لا
الصفحه ١٠٩ :
كان قوم من العرب قد قرروا أن يبيتوا
النبي بالمدينة غدراً ، فسار عليٌّ عليهالسلام
متعصباً معلماً
الصفحه ١٢٤ : الثاني من النبي للزهراء
: « إنك أول أهل بيتي لحوقاً بي ، ونعم السلف أنالك ، ألا ترضين أن تكوني سيدة
نسا
الصفحه ٥٦ :
والنبي لا يعبأ بهذا
الهراء ، ولكنه يجمعهم ثانية ، ويطلب إليهم بيسر : « قولوا لا إله إلا الله
الصفحه ٣١٥ :
لمجابهة الإسلام ، والتكتل مع قريش للهجوم على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة هجرته يسلط الأضواء على
الصفحه ٣٣٩ :
منكم عشرة ، ولا
يفلت منهم عشرة ، وكان كما قال فما نجى من الخوارج إلا ثمانية أو تسعة ، ولم يقتل
من
الصفحه ٧١ :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهاتين وإلا فصّمتا ، ورأيته بهاتين
وإلا فعميتا ، يقول
الصفحه ١٠٣ : ، وبلغ خبرهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فتهيأ في عدة حسنة ولكنها لا تصل إلى
عداد القوم ، فقد خرج باثني
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من المدينة ، وكان هؤلاء المنافقون
يتوقعون وعده ، فمات قبل أن يبلغ ملك الروم ، وانصرف النبي من تبوك
الصفحه ١٢٣ : يفارقه في شدّته هذه
إلا لضرورة قصوى ، فخرج لبعض شؤونه فافتقده النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : أدعوا
الصفحه ٩١ : للنساء نيابة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وتبين كذب نبأ مقتل عثمان وقد اشتدّ
الأمر ، ونظرت قريش