الصفحه ١٢٤ : الثاني من النبي للزهراء
: « إنك أول أهل بيتي لحوقاً بي ، ونعم السلف أنالك ، ألا ترضين أن تكوني سيدة
نسا
الصفحه ١٣٩ : عمار بن ياسر : « يا معاشر قريش ،
ويا معاشر المسلمين إن كنتم علمتم وإلا فاعلموا : إن أهل بيت نبيكم أولى
الصفحه ١٥٣ :
لنحن أحق الناس به
لأنا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ؛ ما دام فينا القارىء لكتاب الله
الصفحه ١٥٦ :
حراق البيت على من فيه ، إن لم يخرج عليٌّ فيبايع ، وعمر ينادي ـ فيما يزعم ابن
قتيبة ـ :
« والله
الصفحه ١٧٧ : الزهراء عسى أن تغضي شيئاً
ما ، إن لم ترضَ كل الرضا ، فسارا إلى بيتها ، وإستأذنا على فاطمة ، فأبت وردّهما
الصفحه ١٩٤ : ،
وإن حجز في بيته ، واستسلم لوحدته ، فصبر على هذا كله ، بل على أكثر من هذا كله.
قام عمر بالأمر جريئاً
الصفحه ٢١٠ : ، واجمعهم في بيت
واحد ، وقف بأصحابك على باب البيت ، ليتشاوروا ويختاروا واحداً منهم ، فإن إتفق
خمسة وأبى واحد
الصفحه ٢٤٥ :
في غير مواضعها ،
وأنكر التصرف الكيفي في الأموال ؛ فقد أخذ عثمان عقد جوهر نفيساً من بيت المال
وحلّى
الصفحه ٢٤٦ : ؛
وطلحة والزبير أيضاً كانا يترصدان به دائرة السوء ، وحتى البيت الأموي كان به من
يمثل هذه المعارضة ، فهذا
الصفحه ٢٤٩ : عثمان في كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة ،
حتى أسقطا هيبة الخليفة ، فلقد استولى طلحة على بيت المال
الصفحه ٢٨٠ : البصرة ، فإرتحل عنها عامل عثمان عبد الله بن عامر بن كريز ، وحمل
معه ما في بيت المال جميعاً وأتى مكة
الصفحه ٢٩٩ :
والمسجد وبيت المال ، وأن ينزل أصحابه حيث شاؤوا بالبصرة ، وأن لطلحة والزبير ومن
معهما أن يقيما في البصرة
الصفحه ٣١٤ : خصم تأريخي عنيد للإسلام وأهل
البيت ، وهو معاوية ، وهذه الخصومة تأريخية تمتد جذورها إلى الجاهلية
الصفحه ٣١٥ : حقيقة ما يكَّن هذا البيت للإسلام من حقد وكراهية ،
حتى إذا هاجر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى المدينة
الصفحه ٣٦٣ : ، والإمام في بيت المال ، وبدءا يحاورانه
في شيء من شؤونهما ، فيطفىء الإمام السراج ، ويخرج بهما بعيداً عن بيت