الصفحه ٢٧٧ :
لكم وعلي ما عليكم ، وإني حاملكم على منهج نبيكم ، ومنفّذ فيكم ما أمرت به ».
وقد وضح المنهج الإسلامي
الصفحه ٢٣٩ :
والصلاة عليه ودفنه في تلك المفازة ، وحملوا زوجته وابنته إلى المدينة ، فتذكر
الناس قول الصادق الأمين
الصفحه ٥٥ : في جدّ مستمر وجهد جهيد لا يجد إلى الراحة سبيلا.
وكابد عليّ ما كابد محمد من شظف العيش ،
ومرارة
الصفحه ١٦٩ : الفرلئض والميراث ، وأباح من حظ الذكران
والاناث ، ما أزاح علة المبطلين ، وأزال التظني والشبهات في الغارين
الصفحه ٣٧٧ : ما خفي عليك بما أظهرت ، وتستقرئ منه المجهول ، وتستدل بما ذكرت على ما لم
أذكر.
وأشير هنا أن الاستاذ
الصفحه ١٧٥ : للمهاجرين والانصار على ما
اقدموا عليه من استبعاد على عن الخلافة ، وهو ركن من اركان الرسالة ، والوريث
الشرعي
الصفحه ٢٥٠ : عليه ما أنكر المسلمون ، ويتزايد على ذلك شدة وصرامة ،
وقد وضحت الرؤية لديه في عثمان ، فيأتي إلى الإمام
الصفحه ٣٧١ : المثال والتنظير ، ليقاس عليه ما سواه :
وإذ انتهى علي عليهالسلام من هذا بقي عليه تدبير شؤون الأقاليم
الصفحه ١٥٦ : لتخرجن من الدار إلى البيعة أو
لأخرقنها على من فيها ، فيقال له : إن في الدار فاطمة بنت رسول الله ، فيقول
الصفحه ٣١٥ : حقيقة ما يكَّن هذا البيت للإسلام من حقد وكراهية ،
حتى إذا هاجر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى المدينة
الصفحه ٢٨٣ : أنهما سيقتلان أنفسهما أخبث مقتل ، ويأتيان من وردا عليه بأشأم يوم
، والله ما العمرة يريدان ، ولقد أتياني
الصفحه ٢٤٩ :
وكان في طليعة هؤلاء طلحة والزبير فهما
أشد الناس على عثمان ما في ذلك شك ؛ حتى قال عثمان في طلحة
الصفحه ٣٥٣ : كإبطالهم الحق.
أما أني قد سأمت من عتابكم وخطابكم ،
فبينوا لي ما أنتم فاعلون. فإن كنتم شاخصين معي إلى
الصفحه ٢٠٠ : عمر ،
ولا يدري ما يصنع في جملته ، وقد يحول عليه الحول ، فيبعث إلى علي يستشيره في ذلك
، فيشير عليه بما
الصفحه ١٢٦ : أبتاه إلى جبريل
ننعاه ، يا أبتاه من ربه ما أدناه »
ثم أخذث من تراب القرب الشريف ، ووضعته
على عينيها