الصفحه ١٣٣ :
وكان هذا أول النصر للمهاجرين من أنصاري
خزرجي يدفعها عن قومه ويضعها في غيره ، وأيده على هذا سيد
الصفحه ١٣٢ : الحباب بن المنذر مرة أخرى وقال :
« لا تسمعوا مقالة هذا وأصحابه ، فيذهبوا بنصيبكم من الأمر ، فإن أبوا
الصفحه ١٦٢ :
على ما ألهم ، والثناء بما قدّم ، من عموم نعم ابتداها ، وسبوغ آلاء أسداها ،
وتمام نعم والاها ، جم عن
الصفحه ١٨٤ : إلى ما فيه من تناقض ، وأدرك ما عليه الناس من الفوضى ، وما تهيأه الأقدار
من الظروف الشاقة على الإسلام
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على امر ما نستطيع أن نكلمه فيه » فأيس من علي ، والتفت الى الزهراء ، والحسن
أمامها :
« يا بنت
الصفحه ٣٦٠ :
المسلمين ـ وهو أميرهم ـ له ما لهم من حقوق ، وعليه ما عليهم من واجبات ، تحقيقاً
لمبدأ العدل السياسي المفقود
الصفحه ٩٥ : .
وندمت قريش على ما بدر منها ولات ساعة
مندم ، واختارت أبا سفيان ليصلح ما فسد ، ويتدارك ما حدث ، فطوى
الصفحه ٣٢٢ : ليس منه بد ، فقد قدّم علي
طلائعه إلى صفين ، وأمرهم أن لا يبدأوهم بقتال حتى يأتيهم ، وسار علي
الصفحه ٢٥٧ : أفاد منها شيئاً ، ولا التفت إليها بل
وجد في نفسه على الإمام ، ووجد في نفسه ولسانه على الناس ، فخرج إلى
الصفحه ٣٧٣ : عينه بالمغرب أن
معاوية وجه إلى الموسم طائفة من المخربين ، قال : « فأقم على ما في يديك قيام
الطبيب
الصفحه ١٦٤ : أفعل شططاً ، ( لَقَدْ جَاءكُمْ
رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
الصفحه ٢٢٤ : فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ) (١).
فسمي يومئذ بالفاسق ، فقربه عثمان ،
وأعلا منزلته ، وكان
الصفحه ٢٠٣ : يعود إلى أن القوم كرهوا من عليّ حداثة سنه ، وما هو
قريب إلى ذلك ، مما لا يشكل إقناعاً ، ولا يعد جواباً
الصفحه ٦٥ : ما أرادوا ، فخرج علي وحمزة وعبيدة ، فأشرأبت
الأعناق واستطالت الأبصار ، وتقابل المقاتلون ، فقتل عليٌ
الصفحه ١٤٧ : فيسلمها إلى علي عليه اسلام وليس على ذلك دليل نصي أو تأريخي
سوى حسن الظن في شيخ من شيوخ الأنصار ، وكانت