الصفحه ٢١٧ : .
وأما قريش فقد اجتمعت ـ وليس لأول مرة ـ
على نزع سلطان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من آل رسول الله
الصفحه ٣٦٣ : تكون خاصة فيهما ، فليذهب عليٌّ بهما إلى خارج هذا المقر الرسمي
، وليكن لهما ما شاءا ، أما أن ينفق وقته
الصفحه ١١٥ :
مما يخشاه ،
والتصريح منه إثر التصريح بأفضلية علي وأهليته من قبل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٣ : منه
النفوس ، وتنفض عنه القلوب ».
فزجره ابو بكر زجراً عنيفاً. وتم
استخلاف عمر ، وتناهى الخبر إلى علي
الصفحه ٣٠١ : ،
متنكب قوساً في نحو ألف فارس ، فقلت من هذا؟ فقيل لي : أبو قتادة بن ربعي.
ثم مرّ بنا فارس على فرس أشهب
الصفحه ٥٦ : إلا علي بن أبي طالب عليهالسلام
فيمنحه النبي ما منح من الأخوّة والوزارة والوصية والإستخلاف بحسب تعدد
الصفحه ٢٤٥ : ء تجترئ؟ خذوه ، فأخذ وأدخل على
عثمان في داره ، فضربه ضرباً موجعاً حتى غشي عليه ، وحمل إلى منزل أم سلمة زوج
الصفحه ٨١ : يحمل لواءه علي بن أبي طالب ، وخرج أبو سفيان في ألفين حتي
انتهى بجيشه إلى مرّ الظهر ان، وامر قومه
الصفحه ٣٨٤ : من علي ، وبلغه ذلك فقال :
« والله ما معاوية بأدهى مني ، ولكنه
يغدر ويفجر ، وكل غدرة فجرة ، وكل
الصفحه ١٢٤ :
الحزن والفرح ، وظهر
عليها الأسى والرضا.
كان الإسرار الاول من النبي للزهراء : «
إن جبريل كان
الصفحه ١٤٩ : قبل ، ونقلوا رسول الله الى دورهم من دورنا فآووا ونصروا
، فإنهم قد لهجوا بأمر أن تبثوا عليه فإنهم قد
الصفحه ٣٢٥ : الأسنة » « غداً ألقى الأحبة
محمداً وحزبه » ... وهو يرتجز مزمجراً :
نَحنُ ضَرَبناكُم على
الصفحه ٩٣ : أهل
فدك ، فبعثوا الى رسول الله يصالحونه على النصف من فدك ، فقبل ذلك. فكانت فدك
بنصفها خالصة له لأنه لم
الصفحه ١٥٢ : فكراً ، وأصفى
ذهناً من أن ينطلي عليه هذا الملحظ ، فغضب وسرد الحقيقة المرّة التي سمعها أبو
عبيدة فانهارت
الصفحه ١٠٦ :
(٩)
عليٌّ رفيق النبي في حربه وسلمه
بلى تخلف عليٌّ عليهالسلام مرة واحدة عن غزوات النبي