الصفحه ٢٦٣ : أعصيهم وأطيعك.
وتدارك عليٌّ ما استطاع من الفتنة ،
فأمر الناس أن يركبوا معه ، فركب ثلاثون من المهاجرين
الصفحه ٩٩ : ، فكلما مرت عليه كتيبة قال ما
لي ولفلان ، وكلما استقبلته قبيلة قال ما لي ولها ، حتى مرّ رسول الله
الصفحه ٢١٨ : مرة ،
فما أنا بآمن عليكم أن ينزعه الله فيضعه في غيركم ، كما نزعتموه من أهله ،
ووضعتموه في غير أهله
الصفحه ٢٢٠ : أداء رسالته فقهاً
وإفتاءً ما وسعه إلى ذلك السبيل ، كما حرص على النصح الكريم لعثمان في حدود لا
تسمح له
الصفحه ٢٥١ : فأحرضه على عثمان ،
فضلاً عن الرؤساء والوجوه. فلما سُعّر الشر بالمدينة خرج إلى منزله بفلسطين ،
فبينا هو
الصفحه ٥٨ : قريش
، فتلحّ عليه بالإشراك فيأبى ذلك ويقول : « أحد. أحد » ولا يصلون معه الى ما
يرضيهم ، فيكررون الكيد
الصفحه ٢٦٤ : ، ومروان يفسد الأمر
عليه ، وعثمان يقول لعلي : لست آمن الناس على دمي فارددهم عني ، فإني أعطيهم ما
يريدون من
الصفحه ٣٨٥ : ، وتأقلموا بحياة لم
يألفوها من ذي قبل ، وتطلعوا إلى أجواء ما عرفوها في تأريخهم القريب ، فانتقلت
نفوس العرب من
الصفحه ١٠٢ : الأمر ، ووصل الإمام فأنكر على خالد همجيته ، ودفع دية
القتلى ، وودى الدماء ، وعوّض ما أصيب من الأموال
الصفحه ١٩٩ :
بني هاشم كاد أن
يقطع ، اوشك على الإنفصام ، ولكنه يستمسك بطرف يمتد إلى زعيم الهاشميين ، ويستلهم
من
الصفحه ٣٨١ : ، فأوغر نفوس فارس ، وثاروا عليه فقتلوه
».
فقال الإمام عليهالسلام ، وهو يعني ما يقول :
« إن الله عز
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيسأله ما وراءك يا أبا الفضل؟ فيقول : هذا رسول الله قد دلف إليكم بعشرة آلاف من
المسلمين.
يقول
الصفحه ١٦٧ : الأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ ) (٢) ألا وقد قلت ما قلت على معرفة مني
بالخذلة التي
الصفحه ٣٣٩ : الثدية ، مخدّج اليد ، على
عضده ثدية ذات شامه ، تشبه ثدي المرأة ، ويطلب إلى صحابته أن يلتمسوه في القتلى
الصفحه ١٢٠ :
وجمهرة أهل الحل
والعقد ، فكبر ذلك على جملة من المسلمين ، وقالوا يستعمل هذا الغلام على المهاجرين