الصفحه ٣٦٩ : إرادة شهوة الحرب ، وتنبعث من صميم
تعاليم الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في العفو والتغاضي
الصفحه ٣٧٣ : تحت يديك ، فأرفع إليّ حسابك ، واعلم أن حساب الله أعظم
من حساب الناس والسلام ».
وكان الإمام
الصفحه ٣٧٤ : الذلّ
والخزي في الدنيا ، وهو في الآخرة أذلّ وأخزى وإن أعظم الخيانة خيانة الأمة ،
وأفظع الغش غش الأئمة
الصفحه ٣٧٥ : ، ولم يكن أحد أهون عليّ
ممن إعوجّ منكم ، ثم أعظم له العقوبة ، ولا يجد عندي فيها رخصة ».
ويبدو جلياً
الصفحه ٦٥ : بن عتبة ، وأبوه عتبة بن ربيعة ، وشيبة بن ربيعة يطلبون أكفاءهم من قريش
، لا السواد من الأنصار فكان لهم
الصفحه ٧٥ : المسلمين ، وهو يريد الأنصار ،
وقال : أشيروا عليّ ، فأشير عليه أولاً بالمكث في المدينة ، وجعل النسا
الصفحه ٧٦ :
واشتدت المحنة بهم ، وثبت رسول الله في نفر من أهل بيته وأصحابه وفي طليعتهم عليٌ
وأبو دجانة الأنصاري
الصفحه ٨٨ : الرجال ، وتقسم الأموال ، وتسبى الذراري والنساء ، وتكون الديار ـ ديار بني
قريظة ـ للمهاجرون دون الأنصار
الصفحه ٩٠ : وستمائة من المهاجرين
والأنصار ، ماذا عسى أن تقول العرب؟ فخرجت بأحابيشها من جهة ، وطغاتها من جهة أخرى
الصفحه ٩٨ :
المهاجرين والأنصار
، وسار بعلية أصحابه حتى نزل « مرّ الظهران » فأمر أصحابه فأوقدوا ـ بعددهم ـ عشرة
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
خالد بن الوليد في سرية من المسلمين تتجاوز ثلاثمائة مقاتل من المهاجرين والأنصار
وفيهم عبد الرحمن بن
الصفحه ١١٦ : الحاج ، ويتجه كلٌّ إلى قصده ،
وينحو كلٌّ منحاه ، والموكب بعد في آلافه المؤلفة من المهاجرين والأنصار
الصفحه ١٢٦ : ، وفعلوه.
وتولى عليّ والعباس وابنه الفضل وأسامة
بن زيد وأوس بن خولّي من الانصار دفنه ، ونزل علي القبر
الصفحه ١٣٨ : قريظة حين فتح الله ، وقد قتل علي يومئذٍ من صناديدهم
ورجالهم .......
« يا معشر المهاجرين والانصار إني
الصفحه ١٥٠ : هاشم والعدد الضئيل من الأنصار ، وأصابع إلىد من
المهاجرين ، وإن سفكت الدماء وارتدّ الناس.
٣ ـ أن يصبر