الصفحه ٢٢٩ : الصحابة من المهاجرين
والأنصار أن يتنقلوا بين الأقاليم والبلدان ، وألغى الحضر السياسي الذي اتخذه
الشيخان
الصفحه ٢٤٩ : المهاجمين إلى دار بعض الأنصار فأصعدهم سطحها ، وتسوروا الدار على عثمان
وقتلوه.
وكان الزبير يحرض على قتل
الصفحه ٢٥٩ : عليه البعيد والقريب ، وقد ملّ الناس وعده الماطل ووعيده
النازل ، وقد ترك نصح بقية المهاجرين والأنصار
الصفحه ٢٨٠ : عثمان ، واستبدلهم بغيرهم من الصالحين والمؤهلين من
أصحابه ، وكان الأنصار في حرمان أيام الشيخين وعثمان
الصفحه ٥ :
كلام السيد المرتضى ....................................................... ٦٣
هل العصمة تسلب
الصفحه ٢٤ :
كلام السيد المرتضى ....................................................... ٦٣
هل العصمة تسلب
الصفحه ١٤٨ : حدثاًُ ، والتراجع لا ينقض أمراً ، فقد جوبه الأنصار مضافاً إلى
القيادة القرشية العليا ، جوبهوا بمسلمة
الصفحه ٣٠١ :
فقلت من هذا؟ لي :
إنه أبو أيوب الأنصاري صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهؤلاء الأنصار
الصفحه ١٢٩ :
حفضة إعلاناً واسراراً ، ولاذ من لاذ بالصمت.
ولم يكن الانصار بمناى عن هذا التخطيط ،
ولا بغفلة عن هذا
الصفحه ١٣٠ : بالرسول ، هم أولياؤه وعشيرته ، وهم أحق
الناس بالامر بعده«
وقاطعه خطيب الأنصار « أما بعد : فنحن
أنصار
الصفحه ١٥٤ :
وتنهاهى هذا الإحتجاج إلى الأنصار في
لحظته ، فكثر فيما بينها الأخذ والرد ، وهتفت لعلى من جديد : لا
الصفحه ١٣٢ : قبل ـ في
ردّه هذا يرد أن يشرح بني هاشم للأمر ، فهو يحتج على الأنصار بما يصح أن يحتج به
بنو هاشم على
الصفحه ١٣٣ :
وكان هذا أول النصر للمهاجرين من أنصاري
خزرجي يدفعها عن قومه ويضعها في غيره ، وأيده على هذا سيد
الصفحه ١٤٠ : ، فقالت الأنصار ما أقامه إلا للخلافة ، وقال بعضهم ما
أقامه إلا ليعلم الناس أنه مولى من كان رسول الله مولاه
الصفحه ١٤٩ :
وفصل القول الحارث بن هشام المخزومي :
« أيها الناس : إن يكن الأنصار قد
تبوأوا الدار والإيمان من