الصفحه ٣٦٣ :
والفارق بين سهم
الامام عليهالسلام حيث يجب دفعه الى الفقيه وبين الزكاة حيث لا يجب دفعها
إليه ان
الصفحه ٣٧٩ :
اذن الامام عليهالسلام فلانه بدونه تكون بأجمعها له عليهالسلام. وتدلّ عليه صحيحة معاوية بن وهب : «قلت
الصفحه ٣٩٦ : فهمه المشهور من كون ملكية الامام عليهالسلام لها هي ملكية شخصية ، واما بناء على كون ملكيته لها بما هو
الصفحه ٢٦١ : واحدة صلّيت أم اثنتين فأعد الصلاة من أوّلها. والجمعة أيضا إذا
سها فيها الامام فعليه أن يعيد الصلاة لأنها
الصفحه ٢٨٨ : مثل هذه التدقيقات التي تحتاج إلى دراسة
اصوليّة ذات سنوات متوالية. بل حتى لو كان التعبير بنفسه للإمام
الصفحه ١٠١ :
فيكون رأس المرأة عند وركي الرجل ممّا يلي يساره ، ويكون رأسها أيضا ممّا يلي يسار
الإمام ، ورأس الرجل ممّا
الصفحه ١٠٥ :
الضرب دفعة؟ قد يقال : مقتضى صحيحة زرارة الثانية الواردة في مقام تعليم التيمم
ذلك ، إذ لو كان الامام
الصفحه ٢١٧ :
فلا صلاة له» (١) وصحيح سليمان بن خالد عن أبي عبد الله عليهالسلام : «الرجل إذا أدرك الإمام وهو
الصفحه ٢٣٠ : الامام العسكري عليهالسلام : «علامات المؤمن خمس ... والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم» (١) لضعفه سندا
الصفحه ٢٣٤ : الرجل يركع مع الامام يقتدي به ثم يرفع رأسه قبل الامام
، قال : يعيد بركوعه معه» (٥) وغيرها
الصفحه ٢٥٤ : الله عليهالسلام : «إذا كنت خلف امام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها فقل أنت الحمد لله ربّ
العالمين ولا تقل
الصفحه ٢٨٥ : الخليفة الثاني الجماعة فيها واستمر ذلك الى يومنا ، وقد جاءت صحيحة الفضلاء
عن الامامين الباقر والصادق
الصفحه ٨ : والرموز.
وإلى جانب ذلك
يدخل طالب الحوزة مرحلة السطوح ويخرج ولا يجد أمامه ما يمثّل ذلك القسم الهائل من
الصفحه ٣١ :
المجمعين من
الامام عليهالسلام يدا بيد.
وبهذه الطريقة
يمكن ان تثبت للإجماعات المدركية أو محتملة
الصفحه ٣٨ : .
هذا مضافا إلى ان
الكعب بمعنى الارتفاع والارتفاع البارز ليس إلاّ القبة.
هذا كله بالقياس
إلى الامامية